الإهداء
إلى: الذينَ رَوَّوْا بدمائهم الطاهرة أرض العراق، وغَسَلُوا بدمائهم عار الاحتلال: شهداءِ العراق الأَبِيِّ ... (رحمهم الله تعالى) .
وإلى: اللذَيْنِ لا يُنسى إحسانُهُمَا: والِدَيَّ الكرِيمَيْنِ (أطال الله في عمرهما) .
وإلى: من زَرَعَ حُبَّ الدِّينِ في قلوبنا: العارف بالله الشيخ أيوب الخطيب (رحمه الله تعالى) .
وإلى: شيخي الشهيد: عبد الحَيِّ طه علوان (رحمه الله تعالى) .
وإلى زوجتي وأبنائي الذين صَبَرُوا في أثناء كتابتي هذه الرسالة.
أهدي إليهم جهدي المتواضع هذا.
الباحث
أ