2 -التاريخ الكبير.
3 -التاريخ الأوسط.
4 -التاريخ الصغير.
5 -الأدب المفرد.
6 -خلق أفعال العباد.
7 -القراءة خلف الإمام.
كانت وفاته رَحِمَهُ اللهُ"ليلة السبت عند صلاة العشاء -ليلة الفطر- ودفن يوم الفطر بعد صلاة الظهر يوم السبت لغرة شوال من سنة ست وخمسين ومائتين، وعاش اثنتين وستين سنة إلا ثلاثة عشر يومًا" (1) .
هو أبو الحسين مسلم بن الحجاج بن مسلم بن وَرْدٍ القشيري النيسابوري (3) .
-اختلف في مولده على أقوال أصحها ما ذهب إليه ابن الصلاح والنووي وغيرهما أنه ولد سنة ست ومائتين (4) .
(1) تاريخ بغداد (2/ 6) بتصرف يسير، وانظر: تهذيب الكمال (24/ 438) ، وسير أعلام النبلاء (12/ 468) .
(2) يلاحظ المتتبع لكتب التراجم في سيرة هذا الإمام أنها شحيحة بالمعلومات الشخصية عنه ولذلك فإنه من الصعوبة بمكان التعرف على ملامح حياته من جميع جوانبها بخلاف الإمام البخاري فإنه حظي بترجمة واسعة واهتمام بالغ حتى صفوا خُلُقه وخَلْقَه.
(3) انظر: سير أعلام النبلاء (12/ 557) ، وتاريخ بغداد (13/ 101) ، وصيانة صحيح مسلم من الإخلال والغلط لابن الصلاح (55) .
(4) انظر: صيانة صحيح مسلم لابن الصلاح (62) ، وشرح النووي على مسلم (1/ 116) .