رابعًا: كذبُهم على مجتمع يثرب صفوة البشر الأخيار خير مجتمعات العالم قاطبة؛ ألا وهو مجتمع الصحابة الكرام، ورميُهم بالدعارة والبصبصة للنساء في مواسم الحج وغيره.
خامسًا: فرية الدكتور الوثني سيد القمني وتقريره بوجود آلهة سماوية وأرضية ذكرانًا وإناثًا.
فإذا كان نفرٌ من الصحابة وهم مجاهدون قد كفروا بكلمة واحدة وهم كما أسلفت قافلون من ميدان الجهاد في سبيل الله فكيف بهؤلاء وقد أتوا بجميع المكفِّرات كلها؟!