-يتبين من خلال محاجة إبراهيم عليه السلام للنمرود، ونصرته عليه في نهاية الأمر، أن الله تعالى لا يلهم الكافر الطاغي الحجة مع قدرته على التحايل بل سيبهته لإظهار الحق وإزهاق الباطل.
-أبرزت الدراسة من خلال قصة إبراهيم عليه السلام أهمية الرفق، والحلم، في الدعوة إلى العقيدة الإسلامية لغرسها في النفوس.
-أهمية الجمع بين الخوف و الرجاء في العمل؛ وظهر ذلك من خلال قصة بناء الكعبة.
-أبرزت الدراسة مسألة الولاء والبراء عامة سواء في القريب والبعيد، وذلك من خلال موقف إبراهيم عليه السلام قومه.
-أظهرت الدراسة الفرق بين البشر وباقي المخلوقات في الاستجابة لأمر الله تعالى، إذ أنها جميعا تنقاد لأمر الله انقيادا خالصا، أما البشر فمنهم من ينقاد لأمر الله تعالى، ومنهم من يستكبر.
1 ـ المواصلة في دراسة قصص الأنبياء من الناحية العقدية؛ لغرسها وترسيخها في النفوس، لأهميتها.
2 ـ تربية النشء على العقيدة الإسلامية وغرسها في نفوسهم منذ نعومة أظفارهم.
3 ـ استخدام الوسائل التعليمة والإعلام في نشر العقيدة الإسلامية والدعوة إليها لترسيخها.