فهرس الكتاب
الصفحة 101 من 121

-توصلت الباحثة بمناقشة الآراء والترجيح بينهما بما لا يدع مجالا للشك أن قصة إبراهيم عليه السلام مع الطير لا تدل على شك إبراهيم عليه السلام في قدرة الله تعالى على الإحياء.

-التوقف عن الخوض والجدال فيما ما جاء به الوحي من أخبار الأمور الغيبية، والتي لا تعرف إلا عن طريقه، إذ لا نفع يجدى من معرفة أسماء ضيوف إبراهيم ـ عليه السلام ـ من الملائكة مثلا وغيرها من الأمور الغيبية.

-توصلت الباحثة بمناقشة الآراء والترجيح بينهما بما لا يدع مجالا للشك أن قصة إبراهيم عليه السلام مع الكواكب وقوله (هذا ربي) من باب الموافقة في العبارة عن طريق الإلزام على الخصم، وأن المقام مقام مناظرة لإقامة الحجة على قومه.

-توصلت الباحثة من خلال البحث في معاني كلمة"فتى الواردة في قصة إبراهيم عليه السلام مع الأصنام والترجيح بينهما، أن الله تعالى آتى الرسل عليهم السلام الرشد منذ صغرهم، وأنه تعالى لا يبعث الرسل عليهم السلام إلا من الذكور."

-أظهرت الدراسة من خلال موقف إبراهيم عليه السلام من الرؤية التي رآها على ثبوت الوحي بالرؤيا فيجب الإيمان بذلك.

-أسهمت الدراسة أن من صفات الملائكة عدم الأكل و القدرة على التشكل على الصورة البشرية وسرعة الانقياد لأمر الله تعالى من خلال قصة ضيف إبراهيم عليه السلام.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام