"رب الزمان أو رب الأزمان"لمؤلفه الوثني والمفكر اليساري الدكتور سيد القمني، الذي يتحدث فيه ويعلن (عن وجود آلهة سماوية وآلهة أرضية ذكورًا وإناثًا) ، ويقرر تعدد الآلهة والشرك بالله.
2 -وفي كتاب"شدو الربابة"للملحد أعمى البصر خليل عبد الكريم بصفحة (20) يزعم فيه أن الإسلام ليس بديانة إلهية سماوية، وإنما هو تجربة فجَّرها محمد وساهم الصحابة معه في تجسيدها لإقامة الدولة القرشية.
3 -ويقول سيد القمني هو الآخر في كتاب"رب الزمان أو رب الأزمان"- يقول فيه: إن جد الرسول عبد المطلب كان يسعى للزعامة وإقامة دولة، وهذا ما دفع أولاده إلى مساندة الإسلام ليحققوا من خلاله حلم جدهم في تأسيس الدولة القرشية، وفسر ذلك قائلا: وهذا وضع طبيعي لكي تبدو الرسالة النبوية طبيعية ومتوافقة مع الظروف والأوضاع لمن نزلت فيهم.
4 -وفي كتاب"شدو الربابة في أحوال الصحابة"صفحة 18 يوجه خليل عبد الكريم الاتهام إلى الإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام، قائلًا: إن الصحابة لم يتخلصوا من عاداتهم الجاهلية، وإن الإسلام ومحمدًا فشلا في التسامي بهم إلى مكارم الأخلاق، مما جعل محمدًا يتبرأ منهم.