فهرس الكتاب
الصفحة 377 من 589

يأنس بشيء مما جاءت به الأنبياء [1] .

وأمَّا ما رصف به الشيخ وحكم عليه به من تراكم الزيغ والأهواء ورؤية الحق في صورة الباطل: فالحكم بينه وبينه في هذا ونحوه إلى الله تعالى [2] إِن يومَ الفصل

ميقاتهم [3] أجمَعين [للدخان - 40] .

وإنَّما أردنا بيان ما جاء به رسول الله -صلى الله عليه وسلم- من التوحيد والهدى، وكشف ضلال أهل الزيغ والردى، وأما المقاصة فلسنا بصددها، وإن كان قد أذن لمن شاء أن ينتصر فيها.

(1) في (المطبوعة) زيادة:"بل ويحاول بظلماته أن ينقض ما جاء به الأنبياء ويريد أن يطفئ نور الله، والله متم نوره ولو كره هذا الكافر وشيعته الخاسرون".

(2) في (ف) و (ح) زيادة:"قال تعالى".

(3) في (ق) :"كان ميقاتهم".

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام