فهرس الكتاب
الصفحة 199 من 589

وأما قوله: (أما هذا فليس تعريفه بحجة حتى يعلم المعرف أن ما عرفه [1] به هو الحق ثم يعاند) [فقد] [2] تقدم ما فيه، وهذا محض تكرير وإسهاب [3] مفلس، لا يدري ما يقول:

فدع عنك الكتابة لست منها ... ولو سودت وجهك بالمداد

(1) في (المطبوعة) :"ما عرف".

(2) إضافة يقتضيها السياق.

(3) في"ح"وأصحاب.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام