قال المصنف رحمه الله:
وقال الله تعالى في ذم مبتغي التأويل لمتشابه تنزيله: {فأما الذين في قلوبهم زيغٌ فيتَّبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله} [1] ، فجعل الله ابتغاء التأويل علامةً على الزيغ، وقرنه بابتغاء الفتنة في الذم.
الشرح:
(1) آل عمران - 7