فهرس الكتاب
الصفحة 391 من 589

صريح قولا وعملا، وقد دلَّت الآية على أن ذلك لله وحده لا شريك له؛ وأنه [1] قد أُمِرَ بذلك، وهو أول المسلمين من هذه الأمة بالتزام هذا وسائر الأحكام الإسلامية، فأين هذا من دعاء غير الله وطلب الشفاعة من سواه؟ .

(1) في (المطبوعة) زيادة:"-صلى الله عليه وسلم-".

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام