الخلوات والفلوات عسى أن يتوب علينا ويعفو عنا [1] ما فات، ويعيذنا من مضلات الفتن، فالحق بحمد الله وضح وابلولج، وماذا بعد الحق إلا الضلال, ولا حول ولا قوة إلا بالله [2] وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.
(1) في (ح) و (المطبوعة) :"عما فات".
(2) في (ق) و (م) زيادة:"العلي العظيم".