فهرس الكتاب
الصفحة 178 من 589

الخلوات والفلوات عسى أن يتوب علينا ويعفو عنا [1] ما فات، ويعيذنا من مضلات الفتن، فالحق بحمد الله وضح وابلولج، وماذا بعد الحق إلا الضلال, ولا حول ولا قوة إلا بالله [2] وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين.

(1) في (ح) و (المطبوعة) :"عما فات".

(2) في (ق) و (م) زيادة:"العلي العظيم".

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام