فهرس الكتاب
الصفحة 173 من 589

من كاتبه الفقير [1] أحمد التويجري، وأحمد [2] بن عثمان وأخيه محمد، إلى من من الله علينا وعليه باتباع دينه واقتفاء هدى محمد [3] صلى الله عليه وسلم نبيه وأمينه: الأخ سليمان بن عبد الوهاب؟ زادنا الله وإياه من التقوى والإيمان، وأعاذنا وإياه [4] من نزغات الشيطان. سلام عليكم ورحمة الله وبركاته. بعد إبلاغ [5] الشيخ [6] وعياله، وعبد الله وإخوانه، السلام. وبعد. . فوصل إلينا نصيحتكم جعلكم الله من الأئمة الذين يهدون بأمره، الداعين إليه وإلى دين نبيه محمد [7] صلى الله عليه وسلم، فنحمد الله الذي فتح علينا وهدانا لدينه وعدلنا عن الشرك والضلال، وأنقذنا من الباطل والبدع المضلة [8] وبصرنا بالإسلام الصرف الخالي من شوائب الشرك، فلقد من الله علينا وعليكم وله الفضل والمنة بما نور لنا من [9] قلوبنا من اتباع كتابه وسنة نبيه ورسوله صلى الله عليه وسلم، وعدلنا عن سبيل من ضل وأضل بلا برهان، ونسأله أن يتوب علينا وعليكم ويزيدنا من الإيمان.

(1) في (المطبوعة) :"حمد"، وهو خطأ.

(2) في (ق) و (م) :"وحمد".

(3) في (المطبوعة) :"محمد نبيه وأمينه صلى الله عليه وسلم".

(4) ساقطة من (المطبوعة) ، وفي (ق) و (م) :"الله وإياه".

(5) ساقطة من (ق) .

(6) في (ق) زيادة: السلام.

(7) ساقطة من (م) .

(8) ساقطة من (ق) و (م) .

(9) ساقطة من (المطبوعة) :"لنامن".

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام