الدنيا وكسلنا عن تحصيل مراتب الآخرة. أسأله سبحانه أن يجعل علمنا حجة لنا وشاهداً لنا لا علينا وزلفى مقربة إليه، وأن يعاملنا بعفوه ورحمته، وستره وتجاوزه إنه سبحانه أهل التقوى والمغفرة. وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد، والحمد لله أولاً وآخراً ظاهراً وباطناً وعلى كل حال، والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات. انتهى.