ثم جاء الفصل الأول وهو:"الأقوال في الإيمان"، وفيه مبحثان هي:
المبحث الأول= عن مذهب السلف في الإيمان والأدلة له وفيه مسألتين:
أولاً: أركان الإيمان عند المسلمين وأدلتها.
ثانياً: عقيدة السلف في كون الإيمان قول واعتقاد وعمل وأدلة ذلك من الكتاب والسنة.
ثم المبحث الثاني= وكان في"أقوال الناس في تعريف الإيمان"وهم سبعة طوائف.
وبذلك انتهى الفصل الأول، ثم جاء:
الفصل الثاني= وهو أهم أبواب البحث إذ هو بيت القصيدة وكان بعنوان"دخول الأعمال في تعريف الإيمان"وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: في الأقوال في المسألة، وأدلة كل قول إجمالاً.
المبحث الثاني: فيه مناقشة أهم أدلة كل قول، وبيان القول الصائب منها.
المبحث الثالث: في مسألة الخلاف بين مرجئة الفقهاء وجمهور أهل السنة والجماعة هل هو لفظي أو صوري؟!
ثم تلاه الفصل الثالث= وكان عن مسألة من أسس الخلاف بين الفرق، وهي"حكم مرتكب الكبيرة في الدنيا والآخرة". وفيه مبحثان.
المبحث الأول: الأقوال في ذلك وأدلة كل قول.
المبحث الثاني: في مناقشة أشهر الأدلة وبيان الراجح من الأقوال.
ثم الفصل الرابع= وكان الكلام فيه عن أهم المسائل المتعلقة بالإيمان، وفيه ثلاثة مباحث:
المبحث الأول: في زيادة الإيمان ونقصانه، بعرض الأقوال وأدلة كل قول وبيان الراجح.
المبحث الثاني: في حكم الاستثناء في الإيمان ببيان الأقوال فيها والأدلة والراجح.
المبحث الثالث: في الفرق بين الإسلام والإيمان وذكر الأقوال والأدلة والرأي الراجح.
الفصل الخامس= أثر الإيمان في حياة المسلمين وفيه مبحثان:
المبحث الأول: أثر الانحراف في مفهوم الإيمان عند الفرق الضالة:
أولاً: أقوال الخوارج وآثارها.
ثانيا: أقوال المرجئة وآثارها.