فهرس الكتاب
الصفحة 5 من 94

ثم جاء الفصل الأول وهو:"الأقوال في الإيمان"، وفيه مبحثان هي:

المبحث الأول= عن مذهب السلف في الإيمان والأدلة له وفيه مسألتين:

أولاً: أركان الإيمان عند المسلمين وأدلتها.

ثانياً: عقيدة السلف في كون الإيمان قول واعتقاد وعمل وأدلة ذلك من الكتاب والسنة.

ثم المبحث الثاني= وكان في"أقوال الناس في تعريف الإيمان"وهم سبعة طوائف.

وبذلك انتهى الفصل الأول، ثم جاء:

الفصل الثاني= وهو أهم أبواب البحث إذ هو بيت القصيدة وكان بعنوان"دخول الأعمال في تعريف الإيمان"وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: في الأقوال في المسألة، وأدلة كل قول إجمالاً.

المبحث الثاني: فيه مناقشة أهم أدلة كل قول، وبيان القول الصائب منها.

المبحث الثالث: في مسألة الخلاف بين مرجئة الفقهاء وجمهور أهل السنة والجماعة هل هو لفظي أو صوري؟!

ثم تلاه الفصل الثالث= وكان عن مسألة من أسس الخلاف بين الفرق، وهي"حكم مرتكب الكبيرة في الدنيا والآخرة". وفيه مبحثان.

المبحث الأول: الأقوال في ذلك وأدلة كل قول.

المبحث الثاني: في مناقشة أشهر الأدلة وبيان الراجح من الأقوال.

ثم الفصل الرابع= وكان الكلام فيه عن أهم المسائل المتعلقة بالإيمان، وفيه ثلاثة مباحث:

المبحث الأول: في زيادة الإيمان ونقصانه، بعرض الأقوال وأدلة كل قول وبيان الراجح.

المبحث الثاني: في حكم الاستثناء في الإيمان ببيان الأقوال فيها والأدلة والراجح.

المبحث الثالث: في الفرق بين الإسلام والإيمان وذكر الأقوال والأدلة والرأي الراجح.

الفصل الخامس= أثر الإيمان في حياة المسلمين وفيه مبحثان:

المبحث الأول: أثر الانحراف في مفهوم الإيمان عند الفرق الضالة:

أولاً: أقوال الخوارج وآثارها.

ثانيا: أقوال المرجئة وآثارها.

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام