الْحُجُبُ الَّتِي احْتَجَبَ اللَّهُ بِهَا عَنْ خَلْقِهِ 1:
ثُمَّ طَعَنَ الْمُعَارِضُ فِي الْحُجُبِ الَّتِي احْتَجَبَ اللَّهُ تَعَالَى2 بِهَا عَنْ خَلْقِهِ، فَقَالَ: رَوَى وَكِيعٌ3، عَنْ سُفْيَانَ4 عَنْ عبيد الْمكتب5، عَن
1 العنوان من المطبوعتين ط، ش.
2 لَفْظَة"تَعَالَى"لَيست فِي ط، س، ش.
3 وَكِيع بن الْجراح، تقدم ص"150".
4 سُفْيَان الثَّوْريّ، تقدم ص"268".
5 عبيد الْمكتب، تقدم ص"261".