هَذَا بِمُؤْمِنٍ1 وَلَنْ يَدْخُلَ الْإِيمَانُ قَلْبَ رَجُلٍ حَتَّى يَعْلَمَ أَنَّ اللَّهَ لَمْ يَزَلْ إِلَهًا وَاحِدًا، بِجَمِيعِ أَسْمَائِهِ وَجَمِيعِ صِفَاتِهِ، لَمْ يَحْدُثْ لَهُ مِنْهَا شَيْءٌ كَمَا لَمْ تَزَلْ وَحْدَانِيَّتُهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى2.
1 فِي س"مَا يَدعِي هَذَا بِمُؤْمِن"، وَفِي ط، ش"مَا يَدعِي هَذَا مُؤمن".
2 لفظ"تبَارك وَتَعَالَى"لَيست فِي ط، س، ش.