و"عن جعفر بن محمد الصادق أنه قال: ما من مولود إلا وإبليس من الأبالسة بحضرته، فإن علم أنه من شيعتنا حجبه عن ذلك الشيطان، وإن لم يكن من شيعتنا أثبت الشيطان أصبعه السبابة في دبره فكان مأبونا، وذلك أن الذكر يخرج للوجه، فإن كانت امرأة أثبت في فرجها فكانت فاجرة!".اهـ [رواه العياشي في تفسيره 2/ 234، والبحراني في تفسير البرهان 2/ 300] .
ألا من أعجبِ الأشياءِ فَسْلٌ *** يَسُبُّ صحابةَ الهادي جِهارا
تَشَيُّعُكُمْ تَمَخَّضَ عن سبابٍ *** تُشايعُهُ اليهودُ أو النَّصارى