فهرس الكتاب
الصفحة 114 من 397

* المسألة السابعة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

* المسألة الثامنة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

* المسألة التاسعة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

* المسألة العاشرة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

* المسألة الحادية عشرة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

* المسألة الثانية عشرة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

* المسألة الثالثة عشرة: شرحها، ومضمونها، ودليلها.

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

أما بعد.

فلا زال الحديث في ذكر ما يتعلق بالمسائل التي ذكرها شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله تعالى، مسائل الجاهلية التي خالف فيها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أهل الجاهلية، وقفنا عند:

(المسألة السابعة) وهي: (الاستدلال بقوم أعطوا قوى في الأفهام والأعمال، وفي الملك والمال والجاه، فرد الله ذلك بقوله: {وَلَقَدْ مَكَّنَّاهُمْ فِيمَا إِن مَّكَّنَّاكُمْ فِيهِ} [الأحقاف: 26] . وقوله: {وَكَانُواْ مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَاءهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِ} [البقرة: 89] . وقوله: {يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءهُمْ} ) .

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام