1ـ قال تعالى:"فَإِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَإِذَا هُمْ يَنظُرُونَ" (الصافات، آية: 19) .
هي عبارة عن النفخة في الصور الثانية [1] .
2ـ وقال تعالى:"وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ"
فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا" (الكهف، آية: 99) ."
3ـ وقال تعالى:"وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُم مِّنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنسِلُونَ" (يس، آية: 51) .
4ـ وقال تعالى:"إِن كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ" (يس، آية: 53) .
5ـ وقوله تعالى:"يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا" (النبأ، آية: 18) .
6ـ وقوله تعالى:"يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ وَنَحْشُرُ الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ زُرْقًا" (طه، آية: 102) .
7ـ وقال تعالى:"فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءلُونَ" (المؤمنون، آية: 101) .
قال الشنقيطي: أنها الثانية [2] .
8ـ وقوله تعالى:"وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ" (ق، آية: 20) . قال الشوكاني: وهذه هي النفخة الآخرة للبعث [3] .
9ـ وقوله تعالى:"يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ" (ق، آية: 42) .
10ـ وقوله تعالى:"فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ نَفْخَةٌ وَاحِدَةٌ" (الحاقة، آية: 13) .
لقوله بعدها:"فَيَوْمَئِذٍ وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ" (الحاقة، آية: 15) .
(1) فتح الباري (11/ 376) ، اليوم الآخر للمطيري صـ218.
(2) أضواء البيان (5/ 822) .
(3) فتح الغدير للشوكاني (5/ 76) .