السادسة: الإيمان في الشرع: تصديق ما جاء به المصطفى[صلى الله عليه وسلم]
ولو دخل العمل فيه لم يتقيد بالطاعة؛[لقوله تعالى: {والذين آمنوا وعملوا الصالحات} .
ولا بالمعصية] ؛ لقوله تعالى: الذين آمنوا ولم يًلبِسُوا إيمانهم بُظلم أولئك لهم الآمن [وهم مهتدون] } [الأنعام: 82] لكون تكريراً أو نقصاً.