بالمتعدد، وهو محال، والعرضُ مرئيًّ؛ فالمصحّح مشترك، والحدوث عدمي؛ فتعين الوجود، وهو موجود؛ فتصح رؤيته.
فقيل: علّيّة المرئي التأليف، وهو عرض.
[قولنا] : سلمنا الصحة عدمية، فلا حاجة إلى سبب.
سلمنا، لم قلت: المصحح مشتر؟ فإنّ المختَلِفَينِ قد يشتركان في حكم.
سلمنا، ما الدليل على الحصر؟
سلمنا، لمَ لمْ يصلح الحدوث؟ وهو وإن كان عدمياً فالصحة كذلك.
سلَّمنا لم لا تمتنع رؤيته لفوات شرط او وجود مانع؟