Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

قالوا في العالم الرباني: إنه الذي يربي بصغار العلم قبل كباره

للمحن أوقات ولاستمرارها غايات وستنجلي بعد أن تورِث: الصابرين الحسنات والدرجات والساخطين السيئات والحسرات

الشريعة هي الطريق وإنما تعرف شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم إما بأفعاله أو أقواله

أيها البحر، قد ملأتك قوة الله لتثبت فراغ الأرض لأهل الأرض

من أجمل تعريفات الدعاء أنه سُلَّم المذنبين وصدقوا، فبه يرتقون، ويسبقون كثيرا من الطائعين! (والمستغفرين بالأسحار)

أما علمت أن الذي يطلق امرأة لغير ضرورة ملجئة، هو كالذي يبيعها لمن لا يدري كيف يكون معها وكيف تكون معه؟

التعلم والتعليم ابتغاء المال وحده هو استهانة بقيمة العلم وإضاعة لرسالته الجليلة

مِن بركة السحور أنه -بجوار الوجبة المادية- يُهيئ وجبةً روحيةً؛ بما يكسبه المسلم من ذكرٍ واستغفارٍ ودعاءٍ في هذا الوقت المبارك، الذي تنزل فيه الرحمات

إذا لم يمنع العلم صاحبه من الانحدار كان جهل ابن البادية علماً خيراً من علمه

لا تأتمن على مالك طمَّاعاً، ولا على سرَّك كذاباً، ولا على دينك دجَّالاً، ولا على عقلك مخادعاً

عش في الحياة كعابر سبيل يترك وراءه أثراً جميلاً

من ترك الواضح واتبع غيره؛ فهو متبع لهواه لا للشرع

الصدق فى الأقوال يتأدى بصاحبه إلى الصدق فى الأعمال والصلاح فى الأحوال

الاتحاد فى العمل لله هو طريق النصر المحقق والقوة المرهوبة

إن الأقدار لا تدلل أحدًا، لا ملكًا ولا ابن ملك، ولا سوقيًّا ولا ابن سوقي، ومتى صرتم جميعًا إلى التراب فليس في التراب عظم يقول لعظم آخر: أيها الأمير

المتحري للامتناع من تناول ما أباحه الله من غير موجب شرعي مفتات على الشارع

أساليب الممارسة كثيرة لا حصر لها، الشورى، الإجماع، حق الإفتاء، وذلك دون الحديث عن نظم أخرى قد يطول بخصوصها النقاش كالاستحسان والمصالح المرسلة

العلم الكوني الحديث بيَّن لنا من عجائب تقدير الله تبارك وتعالى في الكون ودقائقه؛ ما يبهر العقول، وينير القلوب، ويجلي أمام أبصارنا وبصائرنا: واسع علم الله تعالى، وبالغ حكمته، وعظيم قدرته، ورائع تدبيره

عمر الإنسان مدة حياته ولا حياة له إلا بإقباله على ربه والتنعم بحبه وذكره وإيثار مرضاته

المعاصي تُضعف القلب عن إرادته، فتقوى إرادة المعصية وتضعف إرادة التوبة شيئاً فشيئاً