تغريدات العلماء

الذنب بمنزلة المرض والتوبة بمنزلة العافية

إن الارتقاء الصحيح لا يكون إلا معتمدًا على خصب المشاعر ونضارة الأفكار

جرت الفتيا في الإسلام؛ أن كل من حرم على نفسه شيئاً مما أحل الله له؛ فليس ذلك التحريم بشيء

إياك أن تترك لأولادك ثروة إذا كانوا فاسدين، فإنهم يُتْلِفُون في أيام ما جمعته في أعوام، ثم هم يشوِّهون سمعتك، ويثلمون شرفك، ويسلمونك إلى من هو سريع الحساب

القلب الحقيقي هو في المرأة؛ ولذا ينبغي أن يكون فيه السمو فوق كل شيء

الفقه أن تفقه عن الله شرعه، وعن رسول الله خُلُقه، وعن صحابته سيرتهم وسلوكهم

إن اعتزاز المسلم بنفسه ودينه وربه هو كبرياء إيمانه

لا يأسرني جمال الصورة كما يأسرني جمال النفس في الإنسان، ولا يستهويني جمال اللون كما يستهويني جمال العبير في النبات

أكثر ما يعيق الأب عن تربية ولده كما يريد هو تقدم السن، فباكر ما استطعت إلى الزواج

الظلم ثلاث: ظلم الإنسان لنفسه بأن لا ينصحها،وظلم الإنسان لأمته بأن لا يخدمها، وظلم الإنسان للحقيقة الكبرى بأن لا يعترف بربه {إن الشرك لظلمٌ عظيم}

أيها الباحثون: في أنفسكم وفيما حولكم دليل حكمت الله وقدرته، فلا تغمضوا عيونكم

عامة الناس يحبون الصحبة مع من يوافقهم في الأهواء والمنادمة

لم تكتب السلامة إلا لأهل الإيمان والأمانة

بين التصور الداخلي للممارسة السياسية واستراتيجية التعامل الدولي علاقة أكيدة؛ لا يمكن تفحصها إلا من خلال النموذج الإسلامي للممارسة السياسية والوظيفة السياسية للتراث السياسي الإسلامي

القرآن له سحر عجيب فى إحياء القلب وتحريك النفوس وعمارتها بالشوق لباريها جل وعلا

أعظم دليل على فضيلة الشيء النظر إلى ثمرته ومن تأمل ثمرة الفقه علم أنه أفضل العلوم

إن فى تعاليم الإسلام ثروة طائلة من النصوص تقوم على تنظيف الجسد وحمايته والسمو بهوإشباع نهمته وتوفير راحته

يحبون الصبيان ويكرهون البنات، أما أنا فرأيت في أكثر من عرفت، بناتهم أسعد لهم من صبيانهم