تغريدات العلماء

المعاصي تعمي بصيرة القلب وتطمس نوره وتسد طرق العلم وتحجب مواد الهداية

ليكن لخاشع دعواتكم قعقعة في السماء لإخوانكم في غزة اللهم أيدهم بمدد من عندك، وافتح عليهم أبواب غوثك

القسوة في تربية الولد تحمله على التمرد، والدلال في تربيته يعلِّمه الانحلال، وفي أحضان كليهما تنمو الجريمة

ولو وطئ الكفار أرض الإسلام، لوجب على الكافة القيام بالنصرة، وإذا دعاهم الإمام وجبت الإجابة، وفيه إتعاب النفوس وتعريضها إلى الهلكة، زيادة إلى إنفاق المال، وليس ذلك إلا لحماية الدين ومصلحة المسلمين

الدعاء يرفع البلاء، أو يخفِّفه، بحسب قوة الدعاء وصلاح من دعا

حين تصبح الأعياد الدينية تقاليد قومية، تفقد في النفوس معناها، وفي المجتمع آثارها، وتصبح فرصة للراحة أو العبث

ثلاثة أرواح لا تصلح روح الإنسان في الأرض إلا بها: روح الطبيعة في جمالها، وروح المعبد في طهارته، وروح القبر في موعظته

إن اعتزاز المسلم بنفسه ودينه وربه هو كبرياء إيمانه

رأيت الناس بين مريض في جسمه سليمٍ في قلبه، صحيح في جسمه مريض في قلبه، وقلَّ أن رأيت صحيح الجسم والقلب معاً

وفي سور كثيرة من القرآن نرى المولى يتجاوز عن هذه السيئات ويعلن سعة رحمته لمن يلمون بشيء منها

يا من لا يُضيِّع أهله اجعلنا من أهلك وخاصتك حتى لا نخاف الضيعة ونستبشرَ بما عقدنا معك من بَيْعة ﴿فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ﴾

أعلن القرآن محبته لمداراة السفهاء وكراهيته لقبول الدنية

اعتبار الوديعة غنيمة باردة هو ضرب من السرقة الفاجرة

ينبغي تقرير هذه المسائل بحنكة الفقيه الذي يراعي الواقع، ويراعي تنزيل النصوص على الصورة الصحيحة، وألا يكون الفقيه مغفلا وأداة بيد التغريبيين

عندما يستجمع الإنسان الذهن الواعى والقلب الكبير فهو أهل الوفاء

ليس الأطفال إلا صورًا مبهمة صغيرة من كل جمال العالم

?تعرّف إليه في الرخاء؛ ينقذك في الشدة ?تقرّب إليه بأعمال البر في الخفاء؛ يهوِّن عليك البلاء ?ابذل صنائع المعروف؛ تنجُ من المصارع والحتوف

الأمل جزء من دين المسلم؛ لأنه ثمرة حُسْن الظن بالله سبحانه، والثقة بوعده، واليقين بما عنده والعدل يقتضيك إذا ذكرت جوانب الضعف ألّا تنسى مصادر القوة، وإذا ذكرت عوامل اليأس ألّا تغفل بواعث الأمل

الصبر أنواع : صبر على الطاعة وصبر على المعصية وصبر على النوازل

شرع الإسلام من المبادئ ما يرد عن المسلمين عوادى الانقسام والفتنة