تغريدات العلماء

المتحري للامتناع من تناول ما أباحه الله من غير موجب شرعي مفتات على الشارع

لا تدوم النعمة إلا بثلاث: شكر الله عليها، وحسن الاستفادة منها، ودوام العناية بها

الحاسد شخص واهن العزم كليل اليد جاهل بربه وبسننه فى كونه

أما علمت أن المحنة في العيش هي فكرة وقوة، وأن الفكرة والقوة هما لذة ومنفعة، وأن لهفة الحرمان هي التي تضع في الكسب لذة الكسب

الرجل لا يسوغ أن يفقد خُلُقه مع من لا خُلُق له

حسْب العالِم المستقل ألا يلتزم رأيًا في قضية بدون دليل قوي، ولا يكون كبعض الذين ينصرون رأيًا معينًا لأنه قول فلان أو مذهب فلان، دون نظر إلى دليل أو برهان، مع أن الله تعالى يقول: {قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}

الحج شحنة روحية كبيرة يتزود بها المسلم؛ فتملأ جوانحه خشية وتقى لله، وعزمًا على طاعته، وندمًا على معصيته! وتغذي فيه عاطفة الحب لله ولرسول الله، ولمن عَزَّرُوه ونصروه واتبعوا النور الذي أُنزل معه، كما توقظ فيه مشاعر الأخوة لأبناء دينه في كل مكان، وتوقد في صدره شعلة الحماسة للإسلام

إذا شفيت الصدوراستقزمت الأهداف التي تستعظمها النفوس الوضيعة، الولع بالشهرة ، وحب الظهور، وشغف الرياسة ، والجاه في عيون الناس

الجنون فنون، وللتدين الكاذب مجون وفنون

ثبت في الأصول أن العالم في الناس قائم مقام النبي عليه الصلاة والسلام، والعلماء ورثة الأنبياء

تخشع القلوب لبعض الأهواء خشوعًا هو شر من الطغيان والقسوة

وكل أولئك كان تحريرهن تقليدًا للمرأة الأوروبية؛ تهالكن على رذائلها دون فضائلها

إن القرآن الكريم يركز اهتمامه في ربط المرء بالله على أساس بارز من توحيده وتقواه والاستعداد للقائه

أيها المثقلون بالأعباء! افرحوا بالعيد؛ لأن أعباءكم ألقيت عن عواتقكم قليلاً

القلب كلما كان أبعد من الله كانت الآفات إليه أسرع وكلما قرب من الله بعدت عنه الآفات

الأديان لن تخرج عن طبيعتها فى اعتبار النفس الصالحة هى البرنامج المفصل لكل إصلاح، والخلق القوى هو الضمان الخالد لكل حضارة

لمن طال بهم زمن البلاء: تعامل مع البلاء على أنه سبب النجاة، وأنه لولا ثواب الصبر عليه، لما اجتزت الصراط، ولا عبرت إلى الجنة وإن فاتك أن تسبق غيرك بصالح الأعمال، فقد تجاوزت الجميع بصبرك على كل الأحوال

إن الإسلام وضع للناس معالم وحدة دينية شاملة تقرب بعيدهم، وتلين غليظهم

من أجلى أصول الشريعة دفع المعتدين بأقصى الإمكان عن الاعتداء، ولو ثارت فئة زائعة عن الرشاد، وآثروا السعي في الأرض بالفساد، ولم يمنعوا قهراً، ولم يدفعوا قسراً، لاستجرأ الظلمة، ولتفاقم الأمر

الثروة في القرآن الله ـ عز وجل ـ هو المالك الأول لكل شيء، لا يتركه أحد في هذا الملك، ولا فيما يتبعه من حقوق