تغريدات العلماء

العدالة في التقاليد الإسلامية ترتبط بحقيقة مزدوجة: من جانب فكرة التكتل الإرادي لنشر الدعوة، أي أن الممارسة السياسية خلال المراحل التي أخضعناها للدراسة ترتبط دائماً بحالة سابقة على حالة الاستقرار الكلية الشاملة أي عندما يصير السلام العالمي قد غلف الوجود الإنساني، من ناحية أخرى تابعة كالحرية والمساواة

نحن المسلمين نرى القرآن الكريم حقيقة علمية ثابتة كهذه الحقائق الكونية الدائمة؛ فهو هو منذ بدأ لم يزد حرفًا، ولم ينقص

اشتدي أزمة تنفرجي قد آذن ليلك بالبٓلٓج

الثروة في القرآن الله ـ عز وجل ـ هو المالك الأول لكل شيء، لا يتركه أحد في هذا الملك، ولا فيما يتبعه من حقوق

إننى أنصح المسلمين فى كل بلد أوروبى يعيشون فيه أن يكونوا- شكلا وموضوعا- موضع إعجاب الأمة التى نزلوا بأرضها

لا يجمل المعروف إلا بثلاث: أن يكون من غير طلب، وأن يأتي من غير إبطاء، وأن يتم بغير منة

وزَّع الله تعالى المواهب والقدرات على عباده، فمنهم من فُتح له في مجال العلم، ومنهم من فتح له في مجال السياسة، ومنهم من فتح له في مجال الإدارة، ومنهم من جمع له أكثر من موهبة، فمَن بُورك له في شيء فليلزمه، وذلك ليكون أقدر على إتقانه والتفوق فيه

إن الدابة قد تكدح نظير طعامها والإنسان قد يهبط بقيمة جهده إلى مستوى الحيوان فيكون عمله لقاء راتبه فحسب

بالمرض تعرف نعمة الصحة، وبالصحة تنسى آفة المرض

من الناس من يعيش صفيق الوجه شرس الطبع لا يحجزه عن المباذل يقين

رب متكلم يبدو لك أنه من أحكم الحكماء، فإذا عالج الأمور كان من أسخف السخفاء

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَن لزم الاستغفار؛ جعل الله له من كل همٍ فرجًا، ومن كل ضيقٍ مخرجًا، ورزقه من حيث لا يحتسب» فالاستغفار كما يقول ابن القيم: وطنٌ للخائفين، وضمادٌ للبائسين، وسعادةٌ للتائهين، وفرجٌ للمكروبين، وغفرانٌ للمذنبين

النساء إذا انغمسن في البحر، خُيِّل إليَّ أن الأمواج تتشاحن وتتخاصم على بعضهن

من حياء الإنسان مع الناس أن يعرف لأصحاب الحقوق منازلهم وأن يؤتى كل ذى فضل فضله

يعسر خروج حب الرئاسة من القلب إذا انفرد، حتى قال الصوفية: حب الرئاسة آخر ما يخرج من رؤوس الصديقين

إننا نخال كل شىء مهيأ من تلقاء نفسه لخدمتنا وأن على عناصر الوجود تلبية إشارتنا وإجابة رغبتنا لا لعلة واضحة سوى أننا نريد، وعلى الكون كله التنفيذ!

عقاب الطبيعة لمستقبلك بالحرمان، وعقاب أفكارك لنفسك بالألم

توحيد الصفوف واجتماع الكلمة هما الدعامة الوطيدة لبقاء الأمة ودوام دولتها ونجاح رسالتها

الهوى عدو الإنسان فإذا قهر عدوه وصار تحت قبضته وسلطانه كان أقوى وأكمل ممن لا عدو له يقهره

ان محمد صلى الله عليه وسلم أوثق الناس بالله، وأشدهم تعلقا به