تغريدات العلماء

احذر أن تظلم الضعفاء، فيظلمك من هو أقوى منك

النفس إذا لم تخش الموت كانت غريزة الكفاح أول غرائزها تعمل

إن المرء يجب أن يتنزه عن لعن غيره ولو أصابه منه الأذى الشديد

لا يسوغ لأحد كائنًا ما كان مبلغه من العلم أن يطلع علينا برأي يشذ عن الأمّة كلها، ويُخَطِّئها فيما أجمعت عليه خلال أربعة عشر قرنًا، ويُضلِّل الراسخين والربانيين من علمائها وفقهائها، ويتهم خير أمّة أُخرجت للناس بأنها ضلت عن الحق طوال تاريخها، حتى ظهر هو فأتى بما لم يأتِ به الأوائل!

الجماهير لا عقل لها فيما يوافق شهواتها، فليس إسراعها إلى كل ما يخالف الشرائع، وقوانين الأخلاق دليلاً على صحة اتجاهها

المشكلة الحقيقية في نطاق التطور السياسي لا تعني فقط تحديد القيم، بقدر تحديد العلاقة التصاعدية بين القيم، وما يستتبع ذلك من نتائج بخصوص قواعد التعامل من جانب وعناصر تقييم للسلوك من جانب آخر

مصيبة الدين في جميع عصوره بفئتين: فئة أساءت فهمه، وفئة أتقنت استغلاله، تلك ضلَّلت المؤمنين به، وهذه أعطت الجاحدين حجة عليه

وما يدريك ما صنع الدعاء؟ سهام الليل صائبة ولكن لها أمد، وللأمد انقضاء تنطلق الليلة دعوات المضطرين والمكروبين والمظلومين والمحتاجين لتصيب غرضها، بفضل رب العالمين أبشِروا بالإجابة

وما ذلت لغة شعب إلا ذل

لن يستمر القوي قويًا أبد الدهر، ولن يستمر الضعيف ضعيفًا أبد الدهر، مِن سنة الله تعالى تداول الأيام بين الأمم والأقوام، {وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ} (آل عمران: 140)

أدب النفس فيه روعة الإبداع، وتعب الكفاح، وشرف التضحية؛ فهو حلية المنتجين المجدين الفدائيين

تأمل! لو لم تكن الهداية أهم كنز يحوزه العبد ولو لم يكن الزيغ والانحراف أقرب ما يكون من كل قلب، لما أمرنا ربنا أن نسأله الهداية كل يوم سبع عشرة مرة وفي أشرف المواطن: الصلاة غفلنا عنها، فكثر الزائغون، وقلَّ المهتدون الثابتون

قسوة قلب! قد لا يشعر معاقَبٌ بالعقوبة، لأنه لا يجد ألم السوط إلا من كان له حس

ربما نبتت الفضيلة في أرض الرذيلة، وربما نبتت الرذيلة في أرض الفضيلة

أيها العابدون لله! لقد سلكتم طريق الأحرار، والعبيد من سلكوا غير طريقكم

#غزة_تستغيث #غزة_تُباد #غزة_تحت_القصف #غزه_تقاوم #غزة_تحت_الركام #طوفان_الأقصى

لعنَ رسول الله ﷺ آكِلَ الربا، ومُؤكله، وكاتبه، وشاهديه، وقال: هم سواء

البدع من جملة المعاصي، وقد ثبت التفاوت في المعاصي، فكذلك يتصور مثله في البدع، فمنها ما يقع في الضروريات أي أنه إخلال بها، و منها ما يقع في رتبة الحاجيات، ومنها ما يقع في رتبة التحسينيات

إن الإهانات تسقط على قاذفها قبل أن تصل إلى مرماها البعيد

عمل العقل الإسلامي في تفسير القرآن وشرح الحديث واستنباط الأحكام؛ لا عصمة له في مفرداته وجزئياته، ولكنه في مجموعه ضروري لفتح المغاليق، وتبيين الطريق، وترشيد الفهم، وتسديد الاستنباط والاجتهاد؛ حتى لا تزِلَّ الأقدام وتضل الأفهام