Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

تغيب حكمة الأحداث عن أعيننا ليمتحن الله قلوبنا في اليقين! ولذا قيل: "الرضا بمكروه القضاء أرفع درجات اليقين" فأيقن أن في كل شدة حكمة خافية

اللهم اجعلنا ممن إذا سمع ما أنزل إلى رسـولك تفـيض عيوننا بالدمع، اللهم اجعلنا ممن إذا تليت عليهم آيات الرحمن خروا سجداً وبكياً

العالَم هو مملكة الله تعالى، والناس فيها عبيده ورعاياه؛ فله وحده أن يحكم ويُشرِّع، ويُحلِّل ويُحرِّم؛ وعلى الرعية السمع والطاعة!

الإسلام شرع لنا أن نذهب في كل أمر إلى خبرائه نسألهم عنه ونستفتيهم فيه، سواء أكان في أمور الدين أم أمور الدنيا، كما قال تعالى: ﴿وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾ (فاطر: 14)، وقال عز وجل: ﴿فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ﴾ (النحل: 43)

العيد: اليوم الذي ينظر فيه الإنسان إلى نفسه نظرة تلمح السعادة، وإلى أهله نظرة تبصر الإعزاز، وإلى داره نظرة تدرك الجمال

الواقع أن الخلاف العلمي لا يثير الحفائظ إلا لدى الرعاع! ولعله يكون متنفسا لمآرب وأهواء عند من لا يتقون الله

إذا آمنت لم تعد بمقدار نفسك، ولكن بمقدار القوة التي أنت بها مؤمن

الطرق المحرمة للولاية سبعة هي: الاستبداد، الأثرة، التأّمر (التغلب)، الهرقلية (التوريث)، الملكية الجبرية، الملك العضوض، وغصب الأمر

إن الشرعية السياسية تستمد مصادرها الحقيقية في المجتمع الإسلامي من قوة الرأي العام

الإخلاص يسطع شعاعه فى النفس أشد ما يكون تألقا فى الشدائد الحرجة

كلما اتسع محيط الإنسان، اتسع أفقه الفكري، وكلما ضاق محيطه ضاق تفكيره وسما خلقه

حسْب العالِم المستقل ألا يلتزم رأيًا في قضية بدون دليل قوي، ولا يكون كبعض الذين ينصرون رأيًا معينًا لأنه قول فلان أو مذهب فلان، دون نظر إلى دليل أو برهان، مع أن الله تعالى يقول: {قُلْ هَاتُواْ بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}

بدعائنا تتغير الأقدار ويعود ليل اليائسين نهارُ وتُسَرُّ أفئدة ويسعد إخوة جار اليهود عليهم والجارُ جسد الأُخُوَّة بيننا لا يشتكي منه الذراع إلا والجوارح نارُ بدعائنا تسديد رمية أهلنا في قدسنا حيث الهزيمة عارُ يا رب ما لنا إلا الدعا إن الدعاء سلاحنا البتّارُ #غزة

السنوات الثلاث والعشرون التي استغرقت نزول القرآن يمكن حسبانها دورة اجتماعية كاملة، ثم فيها البيان الإلهي لسياسة الحياة والأحياء

الناس يُعطون الدنيا أكبر من حجمها، وأكثر من قَدْرها، وما هي إلا أيام معدودة وأنفاس محدودة ثم تغادرها وترحل عنها فأنت هنا ضيف، والضيف لابد أن يرتحل!

إلهي! ما زلت تستر من سيئاتنا ما لا نملك معه إلا الطمع بغفرانك لها

المستعجل الذي لا صبر له ويريد أن يزرع اليوم ليحصد غدًا؛ يخالف سُنن الله تعالى في الكون والاجتماع البشري؛ فكل شيءٍ له أجله المسمّى وأطواره المعلومة