تغريدات العلماء

إن تسمية الوحي الأعلى بالقرآن ليست أولى من تسميته بالكتاب، فكلا اللفظين علم عليه

الحكيم من يعيش يومه وغده، والجاهل من يعيش فحسب

ختم القرآن في رمضان رجولة ختم القرآن في شوال بطولة، وقليلٌ فاعله

الدولة وظيفتها الدفاع عن العقيدة وأساس شرعية السلطة ومحور وسبب وجودها هو نشر الدعوة

من كانت فيه خصلتان أحبه إخوانه: تذكُّر معروفهم، ونسيان إساءتهم

كم من قلوب خشعت ودموع ذُرِفَت ودعوات أجيبت أخَّر الله موعد تنفيذها بما فيه خير أصحابها

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لَأنْ أقولَ: سُبحانَ اللهِ، والحمدُ للهِ، ولا إلهَ إلَّا اللهُ، واللهُ أكبَرُ؛ أحَبُّ إليَّ ممَّا طلَعَتْ عليه الشَّمسُ»

﴿كتب عليكم الصيام لعلكم تتقون ﴾[البقرة: 183]: إنْ لم يَزِدْ صيامك في تقواك ، فما هو غير إنهاكٍ لِقواك

الرب سبحانه وتعالى يريدك لك ولمنفعتك لا لينتفع بك وذلك منفعة لك محضة لا ضرر فيها

من علامة لطف الله بعبده، أن يسهل له العسير، ويرضيه باليسير، ويقرب له البعيد، ويجنبه من الآلام ما لا يستطيع تحمله

محمدا صلى الله عليه و سلم, لم يبعث لينسخ باطلا بباطل, و يبدل عدوانا بعدوان, و يحرم شيئا في مكان و يحله في مكان آخر, ويبدل أثرة أمة بأثرة أمة أخرى, لم يبعث زعيما وطنيا أو قائدا سياسيا, يجر النار إلى قرصه و يصغي الإناء إلى شقه, و يخرج الناس من حكم الفرس و الرومان إلى حكم عدنان و قحطان

لا تتأخر عن كلمة الحق بحجة أنها لا تسمع؛ فما من بذرة طيِّبة إلا ولها أرض خصبة

اعلموا عباد الله أن كل عامل سيقدم على عمله، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى حسن عمله وسوء عمله، وإنما الأعمال بخواتيمها

لقد نزل القرآن منجمًا حسب الحوادث، فلنفهم هذه الحوادث، لنفهم حقيقة القضية، ومنحى الحكم جميعًا

يا من بيده خزائن كل شيء أفرِغ على قلوبنا سكينة ورضا تهوِّن علينا كل شيء

البداية المبكِّرة بالاجتهاد في شعبان، من أهم أسباب الفوز بغنائم رمضان

الزمن لا يصنع بالناس خيرا ولا شرا مما يفرح الناس به أو يحزنون له

جاء في الحديث: «لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم؛ لا توافقوا من الله ساعة يُسأل فيها عطاء، فيستجيب لكم»

من وثق بالحكيم لم يبد له اعتراضاً، ومن آمن بالعادل لم يخف من الظالمين

لكل منا أحزان! لكن منا من ينحت جبل أحزانه بِمِعْوَل (القرآن) حتى يزيله ومنا من يستسلم لأحزانه حتى تُهلِكه #افتح_مصحفك