تغريدات العلماء

ادعوا لأحبابكم! عن معاوية بن قرة قال: دخلتُ على أم الدرداء فسمعتها تقول: "كنتُ أسمع سيدي - تعني أبا الدرداء- يدعو وهو ساجدٌ لثلاث مِئة وخمسين اسمًا يسمى بهن لناسٍ يدعو لهم"

‎التطرف لا يُحارَب بالإلحاد، وإنما يُحارَب بالفهم الصحيح للإسلام، والفقه الواعي لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم

السرور في الحياة ملازم لانعدام الشعور بالمسؤولية، ألست ترى الشباب يفيض بالسرور، والكهولة تفيض بالأحزان؟

لا تعش غير مبال بما يجري حولك؛ فالمشاركة الوجدانية أنبل خصائص الإنسان

إن النظرية المهيمنة السائدة على هذا العصر هي النظرية الاقتصادية ، وأصبح البطن أو الجيب ميزاناً لكل مسألة فبمقدار اتصالها بالجيب وتأثيرها فيه يقبل الناس عليها ويعنون بها

لا غرو فالعافية رأس مال ضخم، ولكن أكثر الناس يسيئون استغلاله ويحقرون مناله

خلق لكل إنسان رجلين: رجلاً يسعى بها للدنيا، ورجلاً يسعى بها للآخرة، ولكن أكثر الناس لا يستعملون إلا رجلاً واحدة

الإسلام ليس فقط تنظيماً لعلاقة الإنسان بالإله، إنه تنظيم متجانس يتناول أيضاً السلوك اليومي بجميع مظاهره ومتغيراته الإسلام في الواقع هو أسلوب للحياة

فضل الرجل علي المرأة ليس في كونه أكثر منها فضلا بل في كونها هي أكثر منه حبا و تسامحا و صبرا

ينبغي لنساء المسلمين الصبر والإباء والقوة، والكبرياء بالنفس على الحياة

لو كان للموت قطار يقف على محطة فى الدنيا ليحمل الاحباب الى احبابهم ويسافر من وجود الى وجود

فلسطين هي قضية المسلمين الأولى، وستظل حية فلا تموت، وقوية فلا تضعف، ومشتعلة فلا تنطفئ وفرض على أمة الإسلام أن تترك قضاياها الصغرى وتهتم بما يتعرض له المسجد الأقصى الأسير #طوفان_الأقصى

أما الحياة الدنيا فإن التوفيق فيها هو الطريق الوحيد لنيل الآخرة

عندما يبقى الفكر يقظاً على هبوب الأخطار، وعندما يظل المرء رابط الجأش يقلب وجوه الرأى ابتغاء مخلص مما عراه، فإن النجاح لن يخطئه ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إنما الصبر عند الصدمة الأولى "

الحياة في الحقيقة حياة القلب و عمر الإنسان مدة حياته فليس عمره إلا أوقات حياته بالله

أيها المضطهدون: خلق الله هذه الأرض الواسعة، لكم قبل غيركم

إن الإسلام وضع للناس معالم وحدة دينية شاملة تقرب بعيدهم، وتلين غليظهم

إياك والكذب؛ فإن من تكذب عليه إما أن يكون واعياً فيحتقرك، أو خبيثاً فيكذب عليك، أو ساذجاً فيخدع بك

التفرق ناشئ عن الاختلاف في المذاهب والآراء إن جعلنا التفرق معناه بالأبدان، وهو الحقيقة، وإن جعلنا معنى التفرق في المذاهب؛ فهو الاختلاف

إن تزاحم العامة على استظهار القرآن طوال القرون السابقة، وإلى ما شاء الله، أمر نبت في ربوع الإيمان، وكمنت فيه عدة الله ببقاء هذا القرآن أبد الآبدين