Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

تشويقات العشر بروائع الأجر! [1 من 10] الأفضلية الزمانية لأيام العشر تستلزم أفضلية تعبدية، ليقابل العبد إحسان الرب بالإحسان، ويشكر نعمته بحب وامتنان: ﴿هَلْ جَزَاءُ الإحْسَانِ إِلا الإحْسَانُ﴾

علينا أن ننتقل من التعصب والانغلاق إلى التسامح والانطلاق، ومن الغلو والانحلال إلى الوسطية والاعتدال، ومن العنف والنقمة إلى الرفق والرحمة، ومن الاختلاف والتشاحن إلى الائتلاف والتضامن

تجد المبتدع ينتصر لبدعته بأمور تخيل التشريع، ولو بدعوى الاقتداء بفلان المعروف منصبه في أهل الخير

اللهم إنا نستنصر بك فانصرنا نستمطر رحماتك لإخواننا المكروبين فلا تخذلنا بضاعتننا مزجاة فأوفِ لنا الكيل ولا تردنا خائبين يا غوث المستغيثين

والعادات كلها إذا قصد بها امتثال أمر الله عبادات؛ إلا إذا لم يقصد بها ذلك القصد، فإذ ذاك، لا تقع متعبداً بها ولا مثاباً عليها، وإن صح وقوعها شرعاً

إن الإسلام وضع للناس معالم وحدة دينية شاملة تقرب بعيدهم، وتلين غليظهم

الولاية وإن ظهر لها في الظاهر آثار؛ فقد يخفى أمرها؛ لأنها في الحقيقة راجعة إلى أمر باطن لا يعلمه إلا الله

الحياة في المصيف تثبت للإنسان أنها إنما تكون حيث لا يُحفَل بها كثيرًا

لا تقصِّر في حق إخوانك اعتماداً على محبتهم؛ فإن الحياة أخذ وعطاء

إن أولى الألباب لما دعوا الله أن يغفر ذنوبهم، كان من إجابته لهم أن قال: (فالذين هاجروا وأخرجوا من ديارهم وأوذوا في سبيلي وقاتلوا وقتلوا لأكفرن عنهم سيئاتهم ولأدخلنهم جنات تجري من تحتها الأنهار)

شيئان لا يجتمعان للأمة في ظلها أيضاً: تقدمها الحضاري، وتماسكها العائلي

ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر! إن ارتفعت السفينة، أو انخفضت، أو مادت، فليس ذلك منها وحدها، بل مما حولها

(عسى الله أن يأتيني بهم جميعا إنه هو العليم الحكيم) اللهم ارزق كل مكروبٍ فرحةً غامرة كفرحةِ يعقوب بلقاء يوسف

لا يلقي الشر سلاحه حتى يلفظ آخر أنفاسه؛ فهو لا يعرف الصلح والمهادنة أبداً

لا يجوز أن أهضم حقك وأغفل عمدًا ذكر حسناتك والتنويه بفضائلك، لمجرد خلافي معك في قضية أو أكثر، كما يفعل الكثيرون، يجورون على خصومهم، فلا يكادون يعترفون لهم بحسنة، وإن عرفوا لهم سيئة أذاعوها ونشروها، بل ربما ضخموها!

إن الحياة الحقيقية هى هذه الصلة التى تنشأ مع الله بعد معرفته

أزواج النبي ﷺ لم يبتعدن عن الغنى إلا ليبعدن عن حماقة الدنيا التي لا تكون إلا في الغنى

عند التأمل نجد النفوس فى كثير من الأحيان تتعلق بكماليات يمكن الاستغناء عنها، أو بمطالب لا يعنى فقدها شيئا ذا بال، وأغلب البيوت تزدحم بأدوات وسلع وأوان وفرش لو فقدت ما وقف تيار الحياة، ولا تغضن وجهها!

إن الحياة فرصة النجاح لمن أراد النجاح، ولذلك امتن الله بالشروق والغروب على عباده: (الله الذي جعل لكم الليل لتسكنوا فيه والنهار مبصرا إن الله لذو فضل على الناس ولكن أكثر الناس لا يشكرون) وعظمة الحياة في العافية