فيه أن من لم يحط بالمنطق علماً فلا ثقة له بشيء من علومه، وهو العلم الذي قال فيه الشيخ: (( لا يحتاج إليه الذكي، ولا ينتفع به الغبي ) )، وانظر المصادر التي قبله.
6 -وكتابي"مقاصد الفلاسفة"و"تهافت الفلاسفة" [1] ، وأنه بيَّن فيها كفرهم - أي الفلاسفة - في مسائل قدم العالم، وإنكار العلم بالجزئيات، وإنكار المعاد. وانظرها في:"الرد على المنطقيين"ص (195) ، و"المجموع" (9/ 230) ، و"العقل والنقل" (6/ 223 - 230) .
7 -وكتاب"المضنون به على غير أهله"، تكلم فيه فيما مضى، وأن هناك من شكَّك فيه، والصواب انه من كلامه في"المجموع" (4/ 63 - 69، 7/ 357) ، وانظر:"الرد على المنطقيين" (195) ، و"العقل والنقل" (5/ 172 - 173) ، (6/ 223) ، (9/ 398) ، و"منهاج السنة" (1/ 267) .
8 -وكتابي"مسائل النفح السوية"و"كيمياء السعادة"في"جامع الرسائل" (1/ 163 - 164) ، و"العقل والنقل" (6/ 224) .
9 -"شرح الأسماء الحسنى"في"جامع الرسائل" (2/ 187) ، و"نقض التأسيس" (3/ورقة 47) ، من نسخة جامعة الملك سعود، ويسمى بـ"المقصد الأسنى".
10 -و"قانون التأويل"في"العقل والنقل" (1/ 5) .
11 -وكتاب"المنقذ من الضلال"في"العقل والنقل" (6/ 223) .
12 -وكتاب"الاقتصاد في الاعتقاد"في بيان تلبيس الجهمية نسخة الظاهرية ضمن"الكواكب الدراري"ورقة (214) .
13 -وكتاب"منهاج العابدين"، انظر"قاعدة في الرد على الغزالي في التوكل"لشيخ الإسلام ابن تيمية.
(1) وهذا الكتاب ناقشه الشيخ من خلال كتاب ابن رشد الحفيد"تهافت التهافت"في نقض كتاب أبي حامد هذا في مواضع من"العقل والنقل", منها: (3/ 397 - 401 و 416 - 426, 8/ 136 - 138 و 164 - 171 و 188 - 198 و 225 - 234, 10/ 141 - 149, 4/ 281 - 289, 10/ 133 - 140 و 180 - 185, وغيرها) .