أرشيف الإسلام - كتاب ( شرح الطحاوية لصالح آل الشيخ = إتحاف السائل بما في الطحاوية من مسائل )

📄الغلاف

📄مقدمة

▶من قوله (هذا ذكر بيان عقيدة أهل السنة والجماعة) إلى قوله (وما يعتقدون من أصول الدين)

📄قوله: نقول في توحيد الله -معتقدين بتوفيق الله- إن الله واحد لا شريك له

📄الأسئلة

▶قوله: ولا شيء مثله، ولا شيء يعجزه، ولا إله غيره

📄[المسألة الأولى: أن قوله (ولا شيء مثله) مأخوذ من قول الله {ليس كمثله شيء وهو السميع البصير} ]
📄[المسألة الثانية: أن قوله (لا شيء مثله) راجع لنفي المماثلة وليس المشابهة.]
📄[المسألة الثالثة: ليس كل أنواع مشابهة الله لخلقه منفية إذ أن الاشتراك في أصل معنى الاتصاف غير منفي]
📄[المسألة الرابعة: أن أهل السنة عندهم النفي مجملا والإثبات مفصلا والعكس عند أهل البدع]
📄[المسألة الخامسة: معنى الكاف في قوله (ليس كمثله شيء) ]

▶قوله (ولا شيء يعجزه)

▶قوله (ولا إله غيره)

📄الأسئلة:

▶قوله: قديم بلا ابتداء دائم بلا انتهاء

📄قوله: لا يفنى ولا يبيد

▶قوله: ولا يكون إلا ما يريد

▶قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام

📄قوله: لا تبلغه الأوهام، ولا تدركه الأفهام، ولا يشبه الأنام، حي لا يموت، قيوم لا ينام، خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة

▶قوله: حي لا يموت، قيوم لا ينام

📄قوله: خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة

📄من قوله (خالق بلا حاجة، رازق بلا مؤنة، مميت بلا مخافة) إلى قوله (لا يحتاج إلى شيء)

▶قوله: مميت بلا مخافة، باعث بلا مشقة

▶من قوله (لم يزدد بكونهم شيئا) إلى قوله (وكما أنه محيي الموتى بعدما أحيا، استحق هذا الاسم قبل إحيائهم)

▶قوله: خلق الخلق بعلمه وقدر لهم أقدارا

📄قوله: وضرب لهم آجالا

📄قوله: ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم. وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم

▶قوله: وإن محمدا عبده المصطفى، ونبيه المجتبى، ورسوله المرتضى

▶الأسئلة 2

▶قوله: وإنه خاتم الأنبياء

▶قوله: وإمام الأتقياء

▶قوله: وحبيب رب العالمين

▶قوله: وكل دعوى النبوة بعده فغي وهوى، وهو المبعوث إلى عامة الجن وكافة الورى بالحق والهدى، وبالنور والضياء

▶من قوله (وإن القرآن كلام الله) إلى قوله (ولا يشبه قول البشر)

📄الأسئلة2

▶من قوله (فمن سمعه فزعم أنه كلام البشر) إلى قوله (وعلم أنه بصفاته ليس كالبشر)

▶من قوله (والرؤية حق لأهل الجنة) إلى قوله (ورد علم ما اشتبه عليه إلى عالمه)

▶من قوله (لا ندخل في ذلك متأولين بآرائنا) إلى قوله (إلا على ظهر التسليم والاستسلام)

📄من قوله (فمن رام علم ما حظر عنه علمه) إلى قوله (زل ولم يصب التنزيه)

▶من قوله (ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام) إلى قوله (ترك التأويل ولزوم التسليم)

▶قوله: ومن لم يتوق النفي والتشبيه زل ولم يصب التنزيه

📄قوله: فإن ربنا - عز وجل - موصوف بصفات الوحدانية، منعوت بنعوت الفردانية، ليس في معناه أحد من البرية

▶قوله: وتعالى عن الحدود والغايات والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات

📄قوله: والأركان والأعضاء والأدوات، لا تحويه الجهات الست كسائر المبتدعات

▶من قوله (والمعراج حق) إلى قوله (والحوض الذي أكرمه الله تعالى به -غياثا لأمته- حق)

▶قوله: والحوض الذي أكرمه الله تعالى به -غياثا لأمته- حق

▶قوله: والشفاعة التي ادخرها لهم حق، كما روي في الأخبار

▶قوله: والميثاق الذي أخذه الله تعالى من آدم وذريته حق

▶من قوله (وقد علم الله تعالى فيما لم يزل) إلى قوله (ولا نبي مرسل)

▶قوله: وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه، لم يطلع على ذلك ملك مقرب، ولا نبي مرسل

▶قوله: قال (وأصل القدر سر الله تعالى في خلقه

📄من قوله (فهذا جملة ما يحتاج إليه) إلى (وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما)

▶قوله: ونؤمن باللوح والقلم، وبجميع ما فيه قد رقم

📄من قوله (فلو اجتمع الخلق كلهم) إلى قوله (وما أصابه لم يكن ليخطئه)

📄من قوله (وعلى العبد أن يعلم أن الله قد سبق علمه) إلى قوله (وعاد بما قال فيه أفاكا أثيما)

▶قوله: والعرش

▶قوله: والكرسي

▶قوله: وهو مستغن عن العرش وما دونه

▶قوله: وفوقه

▶قوله: ونقول: إن الله اتخذ إبراهيم خليلا، وكلم الله موسى تكليما، إيمانا وتصديقا وتسليما

▶قوله: ونؤمن بالملائكة والنبيين، والكتب المنزلة على المرسلين، ونشهد أنهم كانوا على الحق المبين

📄[المسألة الأولى: أن الإيمان بأركان الإيمان الستة معناه التصديق الجازم، وأنه ينقسم إلى قسم واجب، وقسم مستحب]

▶قوله: ونؤمن بالملائكة

▶قوله: والنبيين

▶والكتب المنزلة على المرسلين

▶قوله: ونسمي أهل قبلتنا مسلمين مؤمنين، ما داموا بما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم معترفين، وله بكل ما قال وأخبر مصدقين

▶قوله: ولا نخوض في الله، ولا نماري في دين الله

▶من قوله (ولا نجادل في القرآن) إلى (ولا نخالف جماعة المسلمين)

▶قوله: ولا نكفر أحدا من أهل القبلة بذنب، ما لم يستحله، ولا نقول: لا يضر مع الإيمان ذنب لمن عمله

▶نرجو للمحسنين من المؤمنين أن يعفو عنهم، ويدخلهم الجنة برحمته، ولا نأمن عليهم، ولا نشهد لهم بالجنة، ونستغفر لمسيئهم، ونخاف عليهم، ولا نقنطهم

📄الأسئلة3

📄قوله: والأمن والإياس ينقلان عن ملة الإسلام، وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة

▶قوله: ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه

▶قوله: والإيمان: هو الإقرار باللسان، والتصديق بالجنان

📄قوله: وجميع ما صح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من الشرع والبيان كله حق

▶قوله: والإيمان واحد وأهله في أصله سواء، والتفاضل بينهم بالخشية والتقى، ومخالفة الهوى، وملازمة الأولى

▶قوله: والمؤمنون كلهم أولياء الرحمن، وأكرمهم عند الله أطوعهم وأتبعهم للقرآن

▶قوله: والإيمان: هو الإيمان بالله، وملائكته، وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، وحلوه ومره من الله تعالى.

▶قوله: ونحن مؤمنون بذلك كله، لا نفرق بين أحد من رسله، ونصدقهم كلهم على ما جاءوا به

▶قوله: وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون، إذا ماتوا وهم موحدون

📄قوله: اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به

▶قوله: ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة، وعلى من مات منهم

▶قوله: ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا، ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى

▶قوله: ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق، ما لم يظهر منهم شيء من ذلك، ونذر سرائرهم إلى الله تعالى

▶قوله: ولا نرى السيف على أحد من أمة محمد إلا من وجب عليه السيف

▶قوله: ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا وإن جاروا

📄قوله: ولا ندعو عليهم

📄ولا ننزع يدا من طاعتهم، ونرى طاعتهم من طاعة الله فريضة

▶قوله: ونتبع السنة والجماعة، ونجتنب الشذوذ والخلاف والفرقة

▶قوله: ونحب أهل العدل والأمانة، ونبغض أهل الجور والخيانة

▶قوله: ونقول: الله أعلم فيما اشتبه علينا علمه

▶قوله: ونرى المسح على الخفين في السفر والحضر، كما جاء في الأثر

▶قوله: والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين، برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء ولا ينقضهما

▶قوله: ونؤمن بالكرام الكاتبين، فإن الله قد جعلهم علينا حافظين

▶قوله: ونؤمن بملك الموت، الموكل بقبض أرواح العالمين

▶قوله: ونؤمن ... وبعذاب القبر لمن كان له أهلا]

▶قوله: ونؤمن بسؤال منكر ونكير في قبره عن ربه ودينه ونبيه

📄قوله: والقبر روضة من رياض الجنة، أو حفرة من حفر النيران

▶قوله: ونؤمن بالبعث وجزاء الأعمال يوم القيامة، والعرض والحساب، وقراءة الكتاب، والثواب والعقاب، والصراط والميزان

▶قوله: والجنة والنار مخلوقتان، لا تفنيان أبدا ولا تبيدان

▶قوله: وخلق لهما أهلا

📄[المسألة الأولى: الأعمال سبب في دخول الجنة ولكنها ليست كافية في تحقيق المراد بل لا أحد يدخل الجنة إلا برحمة الله]

📄قوله: وكل يعمل لما قد فرغ له، وصائر إلى ما خلق له

▶قوله: والخير والشر مقدران على العباد

▶من قوله (والاستطاعة التي يجب بها الفعل) إلى (وكسب من العباد)

▶قوله: وأفعال العباد خلق الله، وكسب من العباد

▶قوله: ولم يكلفهم الله تعالى إلا ما يطيقون، ولا يطيقون إلا ما كلفهم

▶قوله: وهو تفسير: "لا حول ولا قوة إلا بالله"

📄[المسألة الأولى: توضيح معنى (لا حول ولا قوة إلا بالله) ، وأنها متضمنة لتوحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات]

▶قوله: نقول: لا حيلة لأحد، ولا حركة لأحد، ولا تحول لأحد عن معصية الله إلا بمعونة الله، ولا قوة لأحد على إقامة طاعة الله والثبات عليها إلا بتوفيق الله

▶من قوله (وكل شيء يجري بمشيئة الله تعالى) إلى (وتنزه عن كل عيب وشين {لا يسأل عما يفعل وهم يسألون} )

▶قوله: وفي دعاء الأحياء وصدقاتهم منفعة للأموات

▶قوله: والله تعالى يستجيب الدعوات، ويقضي الحاجات

📄قوله: ويملك كل شيء، ولا يملكه شيء

📄قوله: ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين ومن استغنى عن الله طرفة عين، فقد كفر وصار من أهل الحين

▶قوله: والله يغضب ويرضى لا كأحد من الورى

فهرس الكتاب

شارك الصفحة