12 -النظر في بعض مسائل الإمام الهمام أبي حامد محمد الغزالي 1889 م: (1) .
13 -تفسير الجن والجان على ما في القرآن 1891 م (2) .
14 -والدعاء والاستجابة 1892 م: (3) .
15 -أزواج مطهرات 1898 م: (4) .
فهذه من أهم الكتب التي نبين من خلالها منهجيته الجديدة لدراسة العقيدة الإسلامية.
سبق أن ذكرنا أن السيد كان نقشبنديًا في النشأة وكان يقبل الهدايا والنذور عند مقبرة شيخ أبيه ميرزا يوم مولده، وينظم هو وإخوانه مجالس اللهو والسرور على قبر جده من أمه الخواجه فريد وكان هذا منهج غالبية الأشاعرة الماتريدية في بلاد
بالجهاد إلا في ظروف قاهرة واعتذر عن المسلمين، وحاول إلغاء فكرة الجهاد عن قلوب المسلمين قاصدًا إلى تخيفف وطأة الحكام على المسلمين (ينظر سير سيد أحمد خان لثريا حسين ص: 165 - 169) .
(1) هي مجموعة ثمانية موضوعات في النقد والتعليق على ما كتبه الإمام الغزالي في الفلسفة وعلم الكلام، والأمر الذي كان يجمع بين الغزالي والسيد هو عرض الأمور العقدية على الأدلة العقلية (ينظر سير سيد أحمد خان: لثريا حسين ص: 169 - 171) .
(2) : أنكر أن يكون هناك خلق خلقوا من النار، وأوَّل جميع الآيات التي تتكلم عن الجن إلى أنهم أناس وحشيون عاشوا في الجبال (ينظر كتابه الجن والجان على ما في القرآن لسيد أحمد خان مطبع مفيد عام آكره الهند سنة 1309 هـ) .
(3) أوَّل الدعاء إلى التوجه والنداء، والاستجابة أوَّلها إلى طمأنينة القلب فقط، وألغى جميع معان أخرى للاستجابة (ينظر كتابه الدعاء والاستجابة مطبع مفيد عام آكره الهند 1892 م) .
(4) آخر كتاب كتبه قبل موته بتسعة أيام ردًا على ما أورده أحد المستشرقين من اتهامات وشبهات حول أمهات المؤمنين رضى الله عنهن، وقد طبع هذا الكتاب بعد وفاته في عليكره انستيتيوت كزت الهند.