الثالثة والعشرون: الإيمان بالقدر لحصولها لمن لم يسع لها ومنعها عمن سعى.
الرابعة والعشرون: الأدب في قوله:"على رسلك".
الخامسة والعشرون: الدعوة إلى الإسلام قبل القتال.
السادسة والعشرون: أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا.
السابعة والعشرون: الدعوة بالحكمة; لقوله:"أخبرهم بما يجب عليهم".
عن بشارة الفتح: لأنهم انشغلوا عن بشارة الفتح بالتماسهم معرفة من يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله.
·الثالثة والعشرون: الإيمان بالقدر لحصولها لمن لم يسع لها، ومنعها عمن سعى: لأن الصحابة غدوا على رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ مبكرين، كلهم يرجو أن يعطاها ولم يعطوها، وعلي بن أبي طالب مريض ولم يسع لها ومع ذلك أعطي الراية.
·الرابعة والعشرون: الأدب في قوله:"على رسلك": ووجهه: أنه أمره بالتمهل وعدم التسرع.
·الخامسة والعشرون: الدعوة إلى الإسلام قبل القتال؛ لقوله:"انزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام".
·السادسة والعشرون: أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا.
·السابعة والعشرون: الدعوة بالحكمة; لقوله:"أخبرهم بما يجب عليهم": لأن من الحكمة أن تتم الدعوة، وذلك بأن تأمره بالإسلام أولا،