فهرس الكتاب
الصفحة 137 من 1122

الثالثة والعشرون: الإيمان بالقدر لحصولها لمن لم يسع لها ومنعها عمن سعى.

الرابعة والعشرون: الأدب في قوله:"على رسلك".

الخامسة والعشرون: الدعوة إلى الإسلام قبل القتال.

السادسة والعشرون: أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا.

السابعة والعشرون: الدعوة بالحكمة; لقوله:"أخبرهم بما يجب عليهم".

عن بشارة الفتح: لأنهم انشغلوا عن بشارة الفتح بالتماسهم معرفة من يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله.

·الثالثة والعشرون: الإيمان بالقدر لحصولها لمن لم يسع لها، ومنعها عمن سعى: لأن الصحابة غدوا على رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ مبكرين، كلهم يرجو أن يعطاها ولم يعطوها، وعلي بن أبي طالب مريض ولم يسع لها ومع ذلك أعطي الراية.

·الرابعة والعشرون: الأدب في قوله:"على رسلك": ووجهه: أنه أمره بالتمهل وعدم التسرع.

·الخامسة والعشرون: الدعوة إلى الإسلام قبل القتال؛ لقوله:"انزل بساحتهم ثم ادعهم إلى الإسلام".

·السادسة والعشرون: أنه مشروع لمن دعوا قبل ذلك وقوتلوا.

·السابعة والعشرون: الدعوة بالحكمة; لقوله:"أخبرهم بما يجب عليهم": لأن من الحكمة أن تتم الدعوة، وذلك بأن تأمره بالإسلام أولا،

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام