الصفحة 28 من 43

2 -كتاب"جواهر القرآن": توسَّع في تحليله ومناقشة بعض ما فيه في"بغية المرتاد"، وما في من نوع كلام القرامطة، وانظر مثلاً في ص (276 و 313 - 394) وغيرها، و"العقل والنقل" (6/ 223) ، و"جامع الرسائل" (1/ 163 - 164) .

3 -"إلجام العوام عن علم الكلام"، و"التفرقة بين الإيمان والزندقة":"في العقل والنقل" (10/ 270) ، وفيه (6/ 225) ، والأول في ذمِّ التأويل مما ألفه آخر عمره. وانظر"المجموع" (17/ 357، 4/ 72) .

4 -كتابي"معيار العالم"و"محك النظر": في المنطق الفلسفي اليوناني في"مجموع الفتاوى" (9/ 184 - 185) ، و"الرد على المنطقيين"ص (15 و 19) . وكذا كتاب"القسطاس المستقيم"في (9/ 184 - 185) ، وانظرها في"الرد على المنطقيين" (194 - 195) ، وص (15) ، وذكر فيه أنه تعلمه من الأنبياء ــــ أي: المنطق ــــ وإنما تعلمه من ابن سينا، وهو تعلمه من أرسطو.

5 -كتاب"المستصفى"في أصول الفقه: وفيه أدخل أبو حامد المنطق اليوناني الأرسطي في مقدمته، وهو أول من أدخله في أصول الفقه، وتبعه من تابعه بعد ذلك، حتى زعم فيه أن من لم يحط بالمنطق علماً فلا ثقة له بشيء من علومه، وهو العلم الذي قال فيه الشيخ: (( لا يحتاج إليه الذكي، ولا ينتفع به الغبي ) )، وانظر المصادر التي قبله.

6 -وكتابي"مقاصد الفلاسفة"و"تهافت الفلاسفة" [1] ، وأنه بيَّن فيها كفرهم ــــ أي الفلاسفةـ في مسائل قدم العالم، وإنكار العلم بالجزئيات، وإنكار المعاد. وانظرها في:"الرد على المنطقيين"ص (195) ، و"المجموع" (9/ 230) ، و"العقل والنقل" (6/ 223 - 230) .

7 -وكتاب"المضنون به على غير أهله"، تكلم فيه فيما مضى، وأن هناك من شكَّك فيه، والصواب انه من كلامه في"المجموع" (4/ 63 - 69، 7/ 357) ، وانظر:"الرد"

(1) وهذا الكتاب ناقشه الشيخ من خلال كتاب ابن رشد الحفيد"تهافت التهافت"في نقض كتاب أبي حامد هذا في مواضع من"العقل والنقل"، منها: (3/ 397 - 401 و 416 - 426، 8/ 136 - 138 و 164 - 171 و 188 - 198 و 225 - 234، 10/ 141 - 149، 4/ 281 - 289، 10/ 133 - 140 و 180 - 185، وغيرها) .

حجم الخط:
شارك الصفحة
فيسبوك واتساب تويتر تليجرام انستجرام