Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172
في الربيع لا ينفذ الهواء إلى الصدور فقط، ولكن إلى عواطفها كذلك
إن الإيمان بالله في ظل الاستبداد السياسي كثيراً ما يتحول عن معناه ومجراه ليكون لوناً من الشرك القبيح
قال ابن الماجشون: سمعت مالكاً يقول: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة؛ فقد زعم أن محمدًا ﷺ خان الرسالة "
الكبائر اثنتان منهما فى اليدين : وهما القتل والسرقة
طبيعة المؤمن الاستقامة، فإذا انحرف فلأمر ما، وطبيعة العالم النصح، فإذا نافق فلأمر ما
أيها المنحرفون عن الدين! كل ساعة من أعماركم ستشكوكم إلى ربكم يوم تعرض عليه أعمالكم!
الحياة, إذا أنت لم تفسدها جاءتك دائمًا هداياها، وإذا آمنت لم تعد بمقدار نفسك، ولكن بمقدار القوة التي أنت بها مؤمن
الوجه عندي أن يعتبر في البيعة حصول مبلغ من الأتباع والأنصار والأشياع، تحصل بهم شوكة ظاهرة، ومنعة قاهرة، بحيث لو فرض ثوران خلاف، لما غلب على الظن أن يصطلم أتباع الإمام، فإذا تأكدت البيعة وتأطدت بالشوكة والعَدد والعُدد، واعتضدت، وتأيدت بالمُنَّة، واستظهرت بأسباب الاستيلاء والاستعلاء، فإذ ذاك تثبت الإمامة وتستقر، وتتأكد الولاية وتستمر
الغنى العالي هو على ثلاث درجات الدرجة الأولى غنى القلب والدرجة الثانية غنى النفس والدرجة الثالثة الغنى بالحق
اجتهد أن يفرح أولاد جارك بالعيد، كما يفرح أولادك؛ لتتم لأولادك فرحتهم
وصل هذا الحق بالحياة، ومد جذوره في أغوارها، وكسر فؤوس الحطابين قبل أن تتحرك لاقتلاعها
خلق الله لكل إنسان عينين، ولكن أكثر الناس لا ينظرون إلا بعين واحدة
الفرق بين العاقل والأحمق: أن العاقل ينظر دائماً إلى مدِّ بصره، والأحمق ينظر إلى ما بين قدميه
إن علوم الحياة مساوية لعلوم الآخرة فى خدمة الدين وتجلية حقائقه
(تولوا وأعينهم تفيض من الدمع حزنا ألا يجدوا ما ينفقون) بكوا على فوات طاعة، فاتتهم رغما عنهم، دون أدنى تقصير منهم وليس أي بكاء، بل فيضان دموع فمن منا بكى لا على فوات طاعة بل على وقوع معصية؟ هل تألمت حين أذنبت؟ الألم علامة الإيمان، فضع قلبك على الميزان!