تغريدات العلماء

الشح هو شدة الحرص على الشيء والاحفاء في طلبه والاستقصاء في تحصيله وجشع النفس عليه، والبخل منع إنفاقه بعد حصوله وحبه وإمساكه

(ولو شاء ربك ما فعلوه) لكنه شاء، وشاء لحكمة، وليس الكل يعرف هذه الحكمة، لكن: (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا)

لا تتم فائدة الانتقال من بلد إلى بلد إلا إذا انتقلت النفس من شعور إلى شعور؛ فإذا سافر معك الهم فأنت مقيم لم تبرح

إن كل ما ينشده الإسلام أن يعامل في حدود النصفة والقسط، وألا تدخل عوامل الإرهاب في صرف امرئ انشرح صدره به

الامة التى تبذل كل شئ وتستمسك بالحياة جبنآ وحرصآ لا تاخذ شيئآ والتى تبذل ارواحها فقط تاخذ كل شئ

الإنسان قد يمتحن بالشيء وضده مثلما يصهر الحديد فى النار ثم يرمى فى الماء

من كانت فيه خصلتان أحبه تلامذته: بذل الجهد في إفهامهم، ولين الجانب لهم

أثقل الأيام على قلبك وقعا وألما، أثقلها في ميزانك أجرا وفضلا إن صبرت!

لا جرم أن كان عمر والصحابة بعيدي النظر، حين اعتبروا الهجرة بدء التاريخ الإسلامي

الحياء من أهم دواعي الألفة بين الناس، فلولاه لأكل الناس بعضهم بعضاً

غدا تكتشف أن الجَنة أغلى بكثير مما بذلت، ومن عاين روعة الجزاء= تمنى لو ضاعف العطاء

عرَّفنا الواقع أن أعداءنا لا يعترفون بقوة المنطق، بل بمنطق القوة، فهم بالقوة أخذوا الأرض من أصحابها، وبالقوة حققوا حلم الوطن القومي، وبالقوة أقاموا فيه دولتهم!

والعسر مهما قسى فاليسر يتبعهُ وعدٌ من الله وهذا الوعد يكفينا

استعمل الفقهاء لمَن يعقد البيعة ويحِلها مصطلحًا مسبوكًا من لفظ العقود نفسها، فسموهم (أهل الحل والعَقد) أي الذين يحِلون ويعقدون العقد

الصوفية الذين نسبت إليهم الطريقة؛ مجمعون على متابعة السنة، غير مخلين بشيء من آدابها، أبعد الناس عن البدع وأهلها

سئل بعض العرب: بم ساد فلان فيكم؟ قالوا: احتجنا إلى علمه واستغنى عن دنيانا

وما يدريك ما صنع الدعاء؟ سهام الليل صائبة ولكن لها أمد، وللأمد انقضاء تنطلق الليلة دعوات المضطرين والمكروبين والمظلومين والمحتاجين لتصيب غرضها، بفضل رب العالمين أبشِروا بالإجابة

الأطفال هم السهولة قبل أن تتعقد