Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

زوجة الرجل إنما هي إنسانيته ومروءته؛ فإن احتملها أعلن أنه رجل كريم، وإن نبذها أعلن أنه رجل ليس فيه كرامة

الكلام الصادر عن إنسان ما يشير إلى حقيقة عقله وطبيعة خُلقه

الاطمئنان بالإيمان هو قتل الخوف الدنيوي بالتسليم والرضى

"واصبرْ نفْسكَ مع الذينَ يدعُونَ ربهُم بالغداة والْعشيِ يُريدونَ وجههُ ۖ ولا تعدُ عيناكَ عنهُمْ تُرِيد زينة الحياة الدنيا" هذه علاقتي التي أرجوها لكل من على صفحتي أرجو بها ثواب امتثال أمر الله، ونيل رضاه طابت جمعتكم وعزّت بكم أمتكم

كم أخا دعوت له اليوم في صلاتك؟! كان لأبي الدرداء ستون وثلاثمائة خليلاً في الله يدعو لهم في الصلاة، قالت أم الدرداء: قلت له في ذلك، فقال: إنه ليس رجل يدعو لأخيه في الغيب، إلا وكَّل الله به ملكين يقولان ولك بمثله، أفلا أرغب أن تدعو لي الملائكة

قال يحيى بن معاذ: "ليس بعارف من لم يكن غاية أمله من ربه العفو" أكثِر الليلة من دعاء: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني

لولا إيماننا بقسمة الرزق لكنا من الجشعين، ولولا إيماننا بالمحاسبة عليه لكنا من البخلاء أو المسرفين

في جمال النفس يكون كل شيء جميلًا، وتعرف لنور النهار عذوبة كعذوبة الماء على الظمأ، ويظهر الليل كأنه معرض جواهر أقيم للحور

العلم عندما ينفصل عن الخلق ويفارقه الإخلاص يمسى وبالا على أهله وعلى الناس

أكثر الأزواج يطالبون زوجاتهم بحقوقهم عليهنَّ أكثر مما يطلبون أنفسهم بحقوقهن عليهم والله تعالى يقول: {ولهنَّ مثل الذي عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة}

من علامة الصبر، ألا تكثر من الشكوى للناس ومن علامة الشكر، أن تخجل من التقصير مع من أحسن إليك ومن علامة صدق المؤمن في إيمانه، بذله لله من أمواله

من أعان ظالما سلّطه الله عليه، مع ما ينتظره من عذاب حين يرجع غدا إلى الله موقوفا بين يديه

المشهورون بالصلاح أقرب إلى النار من غيرهم إذا خالفت سرائرهم ظواهرهم

‎الاستخفاف بالحق مع كثرة أعوانه صنيع المستبدِّين الهالكين

لعل من خير ما قيل فى آداب الأخوة ما نقله صاحب " قوت القلوب ": " ليكن صاحبك من إذا خدمته صانك، وإن قعدت به مؤونة مانك، وإن مددت يدك بخير مدها، وإن رأى منك حسنة عدها، وإن رأى منك سيئة سدها، وإن سألته أعطاك، وإن سكت ابتداك، وإن نزلت بك نازلة واساك، وإن قلت صدق قولك، وان تنازعتما آثرك

لابد من اليقظة القلبية الواعية، ولابد من الصحوة الفكرية العاقلة، ولابد من الإرادة الحديدية المجاهدة؛ للوقوف في وجه كلٍّ من الشيطان والنفس الأمّارة بالسوء؛ وبذلك يحمي المؤمن نفسه في معركة جهاد النفس والشيطان

إن القرآن صريح في وصفه للجنة وما حوت من أزهار وأطيار وحسان، وفي وصفه للنار وما حوت من نكال وألوان وهوان

في مثل هذا اليوم أنجى الله موسى ومن معه، وأهلك فرعون وجنوده، فاللهم أنجِ المستضعفين من المؤمنين، وأهلك الفراعنة المتجبرين، واشفِ صدور قوم مؤمنين

لا تسبتطئ وعد الله ربما كان فيما تستعجل من الخلاص من الآلام والأمراض، تعرض لمحنة أقسى، وبلاء أشد؛ فلا تستبطئ وعد ربك بالرحمة؛ فإنه وعدك بما يراه هو رحمة لك، لا بما تراه أنت رحمة، والله يعلم وأنتم لا تعلمون

ليس العيد إلا إبراز الكتلة الاجتماعية للأمة متميزة بطابعها الشعبي، مفصولة من الأجانب، لابسة من عمل أيديها