ومكانه، فإنها أقوال لا مستند لها، ولا يركن إليها لأن أمور الغيب لا يجب التصديق بها إلا إذا ثبتت بالدليل القاطع عمن لا ينطق عن الهوى [1] .
(1) منار السبيل في الأضواء على التنزيل (3/ 125) وانظر تفسير التحرير والتنوير (20/ 39) وانظر: كلام ثناء الله الهندي"الأمر تسري في تفسير القرآن بكلام الرحمن" (498) .