للإمام أحمد في الاعتقاد، وأنه يجري المتشابهات على ما قاله الله من غير تصرف ولا تأويل، كما هو مذهب السلف، وعليه: فلا خوف ولا نزاع، والحمد لله1.
1 ليس الخلاف مع الأشعري رحمه الله، بل مع بعض الأشعرية، كابن فورك، والرازي صاحب:"أساس التقديس والتفسير"، وعبد الظاهر البغدادي، والغزالي، وإمام الحرمين, وأترابهم.