و لأجعلن لحومهم و دماءهم ... في يوم نصرك أعظم القربان ...
و لأحملن عليهم بعساكر ... ليست تفر إذا إلتقى الزحفان ...
بعساكر الوحيين و الفطرات ... و المعقول و المنقول بالإحسان ...
حتّى يبيّن لمن له عقل من ... الأُلى بحكم العقل و البرهان ...
و لأنصحن الله ثمّ رسوله ... و كتابه و شرائع الإيمان ...
إن شاء ربّي ذا يكون بحوله ... إن لم يشأ فالأمر للرحمن
أبو حفص سفيان عزلي
عنابة: رجب 1423 هج / سبتمبر 2002م