أرشيف الشعر العربي

أُقَارِعُ أَعْدَاءَ النَّبِيِّ وَ آلِهِ

أُقَارِعُ أَعْدَاءَ النَّبِيِّ وَ آلِهِ

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أُقَارِعُ أَعْدَاءَ النَّبِيِّ وَ آلِهِ قِرَاعاً يَفُلُّ البَيْضَ عِنْدَ قِرَاعِهِحذف
وَ أَعْلَمُ كُلَّ العِلْمِ أَنَّ وَلِيَّهُمْ سَيُجْزَى غَدَاة َ البَعْثِ صَاعاً بِصَاعِهِحذف
فَلاَزَالَ مَنْ وَالاهُمُ في عُلُوِّهِ وَلاَزَالَ مَنْ عَادَاهُمُ في اتِّضَاعِهِحذف
وَ مُعْتَزِلِيٌّ رَامَ عَزْلَ وِلايَتِي عَنِ الشَّرَفِ العَالي بِهِمْ وارتِفَاعِهِحذف
فَمَا طَاوَعَتْنِي النَّفْسُ في أَنْ أُطِيعَهُ وَلاَ آذَنَ القُرْآنُ لي في اتِّبَاعِهِحذف
طُبِعْتُ عَلَى حُبِّ الوَصِيِّ وَ لَمْ يَكُنْ لِيُنْقَلَ مَطْبُوعُ الهَوَى عن طِبَاعِهِحذف

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (السري الرفاء) .

لنا غُرفَة ٌ حَسُنَتْ مَنْظَرا

قد وَفَتِ المُزْنُ بميعادِها

و مَنزِلٍ يَتحامى أهلَه الخَفَرُ

وَ صَفْراءَ مِنْ مَاءِ الكُرُومِ شَرِبْتُها

لمَّا مضى يومُكَ في اللَّذاتِ


المرئيات-١