أرشيف الشعر العربي

أَيها البَاكِرُ المُرِيدُ فِرَاقي،

أَيها البَاكِرُ المُرِيدُ فِرَاقي،

مدة قراءة القصيدة : دقيقة واحدة .
أَيها البَاكِرُ المُرِيدُ فِرَاقي، بعدما هجتَ بالحديثِ اشتياقي
لَيْتَ شِعْرِي غَداة َ بانُوا، وَفِيهِمْ صُورَة ُ الشَّمْسِ، أَيْنَ يُرْجَى التَّلاقي
جَزَعٌ يَعْتَرِيكَ، يا قَلْبُ، مِنْهَا، إنْ يَحُثُّوا جِمَالَهُمْ لانْطِلاَقِ
قَدْ شَفَيْنَا النُّفوسَ، إنْ كَانَ يَشْفي مِنْ هَوَاهَا عِنَاقُها وکعْتناقي
حينَ كفتْ دموعها، ثم قالت: أَزِفَ البَيْنُ وکنْطِلاقُ الرِّفاقِ
إنَّ قَلْبي لَفِيكُمُ اليَوْمَ رَهْنٌ لشقائي، وحبِّ أهلِ العراقِ

اخترنا لك قصائد أخرى للشاعر (عمر ابن أبي ربيعة) .

وآخرُ عهدي بالربابِ مقالها،

حَدِّثينا، قُرَيْبَ، ما تَأْمرينا

عوجا نحيِّ الطللَ المحولا،

هَاجَ الفُؤَادَ ظَعَائِنٌ

يا ليلة ً، قطعَ الصباحُ نعيمها،