Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

قال ضرار بن الأزور لخالد بن الوليد في معركة من معاركه: دعني أنا أحمل على القوم حتى تستريح أنت، فقال: "ياضرار!! الراحة في الجنة غدا"

بعض الناس يردد (فصل السلطات) وهو يجهل أصلاً الجدل الواسع في تفسير وتطبيق هذا المبدأ، فلا نثبت ولا ننفي فصل السلطات بالإطلاق، ولا نعيّن صيغة معينة؛ وإنما نكِل الأمر للأمة في الدائرة الاجتهادية البشرية، ونستثني فقط ما وردت النصوص باستثنائه

الإسلام دين يقوم على البذل والإنفاق ويضيع على الشح والإمساك

احذر من مصاحبة الأحمق، فيفسد عليك عقلك، وإذا ابتليت بمصاحبته فلا تتعاقل عليه

الامة التى تبذل كل شئ وتستمسك بالحياة جبنآ وحرصآ لا تاخذ شيئآ والتى تبذل ارواحها فقط تاخذ كل شئ

الفقير الذي لا مال له يُحصِّل ببصيرته وصدق نيته أجر الغني الذي أنفق وتصدق، كما ذكر نبي الرحمة عن من رزقه الله مالا وعلما فهو يتقي فيه ربه، ويعلم لله فيه حقا! ثم ذكر عبدا رزقه الله علما ولم يرزقه مالا فهو صادق النية، يقول: لو أن لي مالا لعملت بعمل فلان؛ فهو بنيته، فأجرهما سواء

السعة سعة الخلق لا المال، وإن الفقر فقر الخُلُق لا العيش

سبحان من جعل من بعض الكلام -وهو أيسر شيء على الإنسان- دواء أو داء للقلوب، وشفاء للصدور القرآن دواء وذكر الناس داء #افتح_مصحفك

إن معصية الله لا تُنيل رحمته ورضاه، والعمل الصالح هو الذى يقرب من عطفه و مغفرته وفى مقدمة الصالحات أن تدرك ضخامة النعم التى أسبغت عليك، وأن تغالى بحقيقتها وحقها، فإن الله لو ناقشك الحساب عليها وتقاضاك الوفاء بثمنها لعجزت

100 يوم على رمضان ? رمضان شهر الإحسان، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان، فادَّخِر من اليوم ما ستنفقه في رمضان، وخطِّط من الآن لما تنوي فيه من طرق الإحسان اللهم بلِّغنا رمضان

ليس العيد إلا إبراز الكتلة الاجتماعية للأمة متميزة بطابعها الشعبي، مفصولة من الأجانب، لابسة من عمل أيديها

النفوس العالية ترى التعلق بمال الدنيا وزينتها امتهاناً لها لا تقبله

الذي يتصدق في السر مُخفيًا صدقته أفضل من المجاهِر بها؛ لأنه أقرب إلى الإخلاص، وأبعد عن مظنة الرياء، وأحفظ لكرامة الفقير؛ ولهذا كان من السبعة الذين يُظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله

الدين في مجتمعاتنا لا يزال له دور الصدارة في التوجيه والتأثير، وكلمته لا تعدلها كلمة في قوتها، وأنه ليس شيئًا ثانويًا أو على هامش حياة الناس؛ بل هو المحور الأساسي والمقوِّم الأول لحياتهم

طموح الحكماء زيادة في عقل الإنسانية، وطموح المغامرين السفهاء زيادة في متاعبها

"فطوبى للغرباء": القابضين على جمر الحق مهما كانت التبعات السائرين على خطى الأنبياء مهما واجهوا العقبات طوبى لهم مهداة لهم من سيد الرسل وخاتم الأنبياء

والواقع أن هذه المفاهيم -أي الغربية- ليست فقط مخالفة لتقاليدنا بل إنها طبقت بأسلوب لا يتفق مع التقاليد الغربية ذاتها

إن الله -عز وجل- يمهل ليبلو صبر الصابر سبحان الملك العظيم، الذي من عرفه خافه، وما أمن مكره قط من عرفه