تغريدات العلماء

إذا ادَّعت نفسك حب الله فاعتبر بموقفها من أوامره ونواهيه، وبرغبتها ورهبتها من جنته وناره

من عامل الناس فلم يظلمهم وحدثهم فلم يكذبهم ووعدهم فلم يخلفهم فهو ممن وجبت أخوته

أفضل الرواتب: الوتر، وركعتا الفحر لم يكن رسول الله ﷺ يتركهما سفرا ولا حضرا سنة الفجر أول العمل والوتر آخره

إن الإسلام يحرك العقل ويرحب بكل ما يثيره ويخلق الجو الذى ينعشه

من أدخل الشَّر إلى بيته فقد دعا زوجته وأولاده ليشاركوه فيه، ولو زعم أن يقصيهم عنه

إن كان هناك شيء اسمه حرية الفكر فليس هناك شيء اسمه حرية الأخلاق

ان الله يحول بين المرء وقلبه ,, يحول بين المؤمن الكفر ومعاصي الله ويحول بين الكافر والإيمان وطاعة الله

هذا السر الذي في القرآن هو الذي استثار تلك الدمعات الـتي أراقوها من عيونهم حين سمعوا كلام االله

قال المأمون لبعض أصحابه: لا تعص الله بطاعتي فيسلطني عليك

الله تعالى وضع في الأمور المتناولة إيجاباً أو ندباً أشياء من المستلذات الحاملة على تناول تلك الأمور؛ لتكون تلك اللذات كالحادي إلى القيام بتلك الأمور

ليكن لخاشع دعواتكم قعقعة في السماء لإخوانكم في غزة اللهم أيدهم بمدد من عندك، وافتح عليهم أبواب غوثك

(ولو شاء ربك ما فعلوه) لكنه شاء، وشاء لحكمة، وليس الكل يعرف هذه الحكمة، لكن: (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا)

اللهم كما فتحتٓ أبواب رحماتك وجناتك في رمضان، فافتح أبواب فرجك للمكروبين فيه

أرأيت الإنسان يكون سعيدًا بما يتوهم الناس أنه به غني سعيد، أم بشعوره هو وإن كان بعد فيما لا يتوهم الناس فيه الغنى والسعادة؟

لن تُقهر أمة عقيدتها أن الموت أوسع الجانبين وأسعدُهما

كلما قلّ العِوٓض الدنيوي دلّ ذلك على كمال الثواب الأخروي! فإن افتقدت مكافأة الناس لك على عملك أو ثناءهم عليك؛ فأبشر بأن مكافأة الرب لك أعظم!

التراث يفترض عناصر ثلاثة: قيم، وممارسة، واستمرارية

لا تطلق لفظ "العدو" إلا على الأجنبي المحارب، أما المواطن الذي تختلف معه فهو "خصم"

السنوات الثلاث والعشرون التي استغرقت نزول القرآن يمكن حسبانها دورة اجتماعية كاملة، ثم فيها البيان الإلهي لسياسة الحياة والأحياء

بالمال والبنين امتدت هذه الأمة بعد انكماش وتقدمت بعد تقهقر واستعادت رضا الله بعد ما فقدته