إن الشعب الذي لا يجد أعمالًا كبيرة يتمجد بها هو الذي تُخترع له الألفاظ الكبيرة ليتلهى بها

قيادة الأغرار تؤدي إلى الانهيار، وقيادة الموتورين تشعل النار أو تلحق العار

العملية الاتصالية -في التعامل الدولي- ليس الهدف منها مجرد إقناع الطرف الآخر، بل القصد منها أيضاً المعرفة بواقع العدو وخصائصه وقدراته

إن الله عز وجل يتجاوز عن التوافه ويغتفر اللمم لكل مؤمن ينشد الكمال ويصبغ به عمله على قدر استطاعته، قال عز وجل: (إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما)

حقيقة العبودية لا تحصل مع الإشراك بالله في المحبة بخلاف المحبة لله فإنها من لوازم العبودية وموجباتها

إن هذه الحياة الممتازة الراقية تكريم خاص ينبغى أن نعتزَّ به وأن نبصر حق الله فيه: (كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتا فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم ثم إليه ترجعون)

إذا اجتمع للأم الدين والعقل والأمانة والجمال أنشأت أولادها عظماء خالدين، ولا أظن ذلك يوجد إلا في الحور العين

جاء الإسلام لينتقل بالبشر خطوات فسيحات إلى حياة مشرقة بالفضائل والآداب

تزكية المرشحين للمناصب العامة نوع من الشهادة فمن انتخب المغموط فى كفايته وأمانته فقد كذب وزور ولم يقم بالقسط

حيث يقوم الناس على رؤوس الأمراء كأنهم جماد لا حراك بهم ويجلسون مزجر الكلب  ​​​​​​​

لا يجزع من الموت إلا من ساء عمله وطال أمله، ولا يخشى من الفقر إلا من ساء بالله ظنُّه، وتقاعست عن السعي عزيمته

أن نفس الإيمان بالله وعبادته ومحبته وإخلاص العمل له وإفراده بالتوكل عليه هو غذاء الإنسان وقوته وصلاحه وقوامه

مر بشر الحافى - رحمه الله - على بئر ، فقال له صاحبه: أنا عطشان فقال: البئر الأخرى! فمر عليها ، فقال له: الأخرى! ثم قال: كذا تُقطع الدنيا

الحكام لا ينبغي أن يكونوا إلا من أولاد صالحي الفقراء، ليحكموا بقانون الفقر والرحمة، لا بقانون الغنى والقسوة

يُخيلُ إليَّ أن الإنسان في عصر العلم ألبس أوهامه الجاهلية ثياباً علمية

إن الإهانات تسقط على قاذفها قبل أن تصل إلى مرماها البعيد

المريض شخص قيدته العلة ونغصه حر الداء ومر الدواء وهو فى صبره على أوجاعه قريب من الله حقيق برحمته

الأطفال يعرفون كُنْهَ الحقيقة، وهي أن العبرة بروح النعمة لا بمقدارها

إن الذنب كلما استعظمه العبد من نفسه، صغر عند الله، وكلما استصغره، ، كبر عند الله