Warning: Undefined array key "sirA3lam" in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Attempt to read property "value" on null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

Warning: Trying to access array offset on value of type null in /home/islamarchivecc/public_html/templates_c/42ee761a668df9c8042ef4c94f7295a31995418d_0.file.quote.tpl.php on line 172

والقرآن الكريم مشحون بالأدلة التى تقود الناس إلى الله وتعرفهم به

يا أهل غزة هنيئا لكم! ولا تحزنوا إن فاتتكم الليلة صلاة التراويح، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «موقف ساعة في سبيل الله خير من قيام ليلة القدر عند الحجر الأسود» صحيح الجامع رقم: 6636

ليس العيد إلا التقاء الكبار والصغار في معنى الفرح بالحياة الناجحة المتقدمة في طريقها

ليس العيد إلا إشعار هذه الأمة بأن فيها قوة تغيير الأيام، لا إشعارها بأن الأيام تتغير

إنما تتصدق على نفسك! حكى الإمام القرطبي في تفسيره: أن بعض العلماء كان يصنع كثيراً من المعروف، ثم يحلف أنه ما فعل مع أحد خيراً، فقيل له في ذلك، فيقول: إنما فعلت مع نفسي، ويتلو: (وما تنفقوا من خير فلأنفسكم)

انظر كيف يجعل الله في الأرض معنى السرور، وفي الجو معنى السعادة

العملية الاتصالية -في التعامل الدولي- ليس الهدف منها مجرد إقناع الطرف الآخر، بل القصد منها أيضاً المعرفة بواقع العدو وخصائصه وقدراته

حقيقة العبودية لا تحصل مع الإشراك بالله في المحبة بخلاف المحبة لله فإنها من لوازم العبودية وموجباتها

ومن نظر إلى طرق أهل البدع في الاستدلال؛ عرف أنها لا تنضبط؛ لأنها سيَّالة لا تقف عند حد

إذا يئس الولد من عطف أبيه عليه نشأ عاقاً، وإذا طمع في عطفه عليه نشأ كسولاً، وخير الآباء من لم يؤيس ولده من حنانه، ولم يطمعه في الاعتماد على إحسانه

رسالة من الله! "وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ على الَّذِين اسْتُضْعِفوا في الْأرض وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمة ونجعلهم الوارثين" وكل ما أراده الله وقع! وكل شيء وقع أراده الله فأبشر وبشِّر!!

إن السعادة الشاملة التي هيأها الله للبشر، برسالة محمد، ونزول كتابه لا يقدرها إلا الفاقهون

الدين في مجتمعاتنا لا يزال له دور الصدارة في التوجيه والتأثير، وكلمته لا تعدلها كلمة في قوتها، وأنه ليس شيئًا ثانويًا أو على هامش حياة الناس؛ بل هو المحور الأساسي والمقوِّم الأول لحياتهم

الغنى العالي هو على ثلاث درجات الدرجة الأولى غنى القلب والدرجة الثانية غنى النفس والدرجة الثالثة الغنى بالحق

(ليس لك من الأمر شيء): موعد النصر ومكانه ليس لك ولو كنتٓ نبيا!

والغريب أن عوام المسلمين، وأشباه العوام من المتعلمين أطفال في تصورهم للقرآن وفي فهمهم له وفي أخذهم به

إذا أراد الله إنفاذ أمر يَسَّر له أسبابه والله وعد بصيغة الجزم والحسم: (والله متمُّ نوره ولو كره الكافرون) فما حولك إعداد رباني لهذا الوعد

التفوق الصناعي وليد التفوق الأخلاقي ولو أننا نهضنا بأخلاقنا لجاد ما نصنع ولأقبل الناس عليه

جاء في الحديث: «لا تدعوا على أنفسكم، ولا تدعوا على أولادكم، ولا تدعوا على أموالكم؛ لا توافقوا من الله ساعة يُسأل فيها عطاء، فيستجيب لكم»