تغريدات العلماء

فهل كتب الناس أعظم من كتاب االله؟ وهل كلام المخلوقين أعظم من كلام الخالق؟!

ربنا مسَّنا الضر وأنت أرحم الراحمين اللهم كما كشفتَ بهذا الدعاء الضر عن أيوب، فاكشِف به عنا من نزل بنا من البلايا والخطوب

إن أكبر ميزة في القرآن- وهي التي وضعته فوق المعجزات كلها- هي أنه مجموعة فصول ليست سوى صبابة أحرف عربية

صنائع المعروف والقيام بالواجبات والحرص على وِرْد ثابت من النوافل والمندوبات، عبارة عن وسائد إيمانية واقية ضد فجأة البلاء ومصارع السوء

صدق التأهب للقاء الله هو مفتاح جميع الأعمال الصالحة والأحوال الإيمانية

إن الركض فى ميادين الحياة بقدر ما يجلل البدن بالغبار والعرق يجلل الروح بالغيوم والأكدار

مشكلة الإنسانية في القديم والحديث والمستقبل، هي مشكلة الأخلاق، وللأديان فضل كبير في تخفيف حدَّة هذه المشكلة

لا يجوز لمسلم أن يسبب لأخيه قلقا أو يثير فى نفسه فزعا

إن مرحلة المشورة فى أمر ما لا يجوز أن تستمر أبدا، بل هى حلقة تسلم إلى ما بعدها من عمل واجب فإذا تقرر العمل، فلنمضي فى إتمامه قدماً، ولنقهر علل القعود والخوف، ولنستعن بالله حتى نفرغ منه

المنافق شخص هانت عليه نفسه بقدر ما عظمت عنده منفعته

مِن دلائل التحرر من التعصب؛ الثناء على المخالف فيما أحسن فيه، فإنّ التعصب كثيرًا ما يُعمي العين عن رؤية محاسن المخالفين!

اعلموا عباد الله أن كل عامل سيقدم على عمله، ولا يخرج من الدنيا حتى يرى حسن عمله وسوء عمله، وإنما الأعمال بخواتيمها

الأطفال السعداء : الذين لا يعرفون قياسًا للزمن إلا بالسرور

هل وجهت تحية المساء إلى شفيعك؟! هل صليت عليه عشر مرات؟! في الحديث: "من صلى عليَّ حين يصبح عشرًا ، وحين يمسي عشرًا ، أدركته شفاعتي يوم القيامة"

شرُّ أنواع الفقر أربعة: الفقر في الدين، والفقر في العقل، والفقر في الصبر، والفقر في المروءة

أرأيت الإنسان يكون سعيدًا بما يتوهم الناس أنه به غني سعيد، أم بشعوره هو وإن كان بعد فيما لا يتوهم الناس فيه الغنى والسعادة؟

ونظام الملك، وقوام الأمر بالإذعان والإقرار لذي رأي ثابت لا يستبد ولا ينفرد، بل يستضيء بعقول العقلاء، ويستبين برأي طوائف الحكماء والعلماء، ويستثمر لباب الألباب

نصيب القادة من العناء والبلاء مكافئا لما أوتوا من مواهب ولما أدوا من أعمال

قال قتادة: إنَّ هذا القرآن يدلكم على دائكم ودوائكم، فأما داؤكم فالذنوب، وأما دواؤكم فالاستغفار

كانت الشمس في الشتاء كأنها صورة معلقة في السحاب