الأصل الأعظم الذي تُرَد إليه مسائل السياسة الشرعية كلها، وهو مدار السياسة الشرعية حقًا، هو (التكييف الفقهي للولاية والإمامة)
إن القرآن الكريم، وهو المعجزة الأدبية الخالدة في لسان العرب، ما إن ظهر حتى بهر!!
نحن لم نفتح الدنيا بأمَّهات ماجنات متحلِّلات ولكننا فتحناها بأمهات عفيفات متدينات ولم نرث خلافة الأرض بأدب الجنس الشره الجائع ولكننا ورثناها بأدب الخلق الثائر والتهذيب الوادع
قد تحتاج يوماً ما لرفقة الذئب اتقاء لشر الثور الشرس
إذا فقد الشخص حياءه وفقد أمانته أصبح وحشا كاسرا ينطلق معربدا وراء شهواته
الحقيقة كالمخطوبة الحسناء: كثيرٌ خطابها ولكنها لا تكاد تجد فيهم واحداً تحبه
الفكر السامي هو جعل السرور فكرًا وإظهاره في العمل
انظر كيف يخلق الله في الطبيعة هذه المعاني التي تبهج كل حي، بالطريقة التي يفهمها كل حي
من الملوم ؟ المجرمون الذين استباحوا حرماتنا دون قلق ؟ أم المستباحون الذين أهدرت كرامتهم , وديست شعائرهم وشرائعهم فلم يفزعوا الى المقاومة المستميته ؟
إن الإنسان فى نظر الإسلام ملك هذا الكون وسيده المدلل المخدوم
العالم مثلاً إذا أظهر المعصية وإن صغرت؛ سهل على الناس ارتكابها، فإن الجاهل يقول: لو كان هذا الفعل كما قال من أنه ذنب لم يرتكبه
تحدثك عن نفسك دائماً دليل على أنك لست واثقاً من نفسك
الناس معادن، خيارهم في الجاه خيارهم في الخمول، وخيارهم في القوة خيارهم في الضعف
إن الأنبياء رجال لا يدانون فى ذكائهم، وصلابة عزائمهم، وبعد هممهم، وسعة فطنتهم، وإدراكهم الشامل لحقائق النفوس وطبائع الجماعات
حبان لا يجتمعان في وقت واحد حب الله، وحب المعاصي
الأطفال لا يعرفون قياسًا للزمن إلا بالسرور
هناك فارق بين الاهتمام بالمستقبل والاغتمام به، بين الاستعداد له والاستغراق فيه، بين التيقظ فى استغلال اليوم الحاضر وبين التوجس المربك المحير مما قد يفد به الغد
الشقاء في هذه الدنيا إنما يجره على الإنسان أن يعمل في دفع الأحزان عن نفسه بمقارفته الشهوات
بالمرض تعرف نعمة الصحة، وبالصحة تنسى آفة المرض
أي خسارة وأي حرمان أن يتجارى الكسل والخمول بالمرء حتى يتدهور في منحـدرات (هجر القرآن)